- 13:40 تجريد 3 مستشارين من العضوية بجماعة مكناس
- 13:13دينامية سياحية جديدة استعداداً لـ"كان 2025" و"مونديال 2030"
- 13:02ليبيريا تواصل دعمها للوحدة الترابية للمملكة المغربية
- 13:00شركة فيفو إنيرجي المغرب وجمعية ساعة الفرح تطلقان "مدرسة الفرصة الثانية"
- 12:57رسميا...نيكو ويليامز يصدم برشلونة ويجدد عقده مع بلباو
- 12:50أخنوش أمام البرلمان لمناقشة السياسة العامة
- 12:39انفجار لغم بمنطقة "الصفية" التابعة لجماعة بئر كندوز
- 12:21هذه خلاصات وتوصيات المناظرة الوطنية الأولى حول الذكاء الاصطناعي في المغرب
- 12:03استخراج جثة شخص بعد 5 سنوات على الوفاة لهذا السبب
تابعونا على فيسبوك
ملفات
الحلقة 30 من ثنايا الذاكرة...الرؤية مسؤولية الجميع
أثبتت التجارب أن نجاح أي مشروع رهين بمدى الاهتمام بالموارد البشرية، باعتبارها أداة وصل لترجمة المناهج والبرامج إلى حيز التطبيق والتنفيذ، وجعل مدلول لها على مستوى الفعل، بعدما كانت مجرد خطاطات أو آليات جامدة.
فمنظومة التربیة والتكوین، تعتبر عملا جماعيا، ولا يمكن أن نقول بأنها مسؤولية ترجع إلى القطاع الفلاني أو غير ذلك، بل هي كما وضعت، فقد أصبحت شيأ مشتركا، فهي في عموميتها مسؤولية كل القطاعات، ومسؤولية كل الأحزاب السياسية والمجتمع المدني.
فالتعليم بصفة خاصة في الادارة المركزية وفي الاكاديميات وفي الجامعات وفي المدارس، مسؤلية رجال التعليم والادارة، ومسؤولية كل من له علاقة من بعيد أو من قريب بتكوين الانسان أي الطالب وهو أيضا مسؤول، ولهذا وضعت الرؤية في مفهو مها حدود مسؤوليات التي تدخل فيها الاسرة.
تعليقات (0)