- 12:02إيطاليا تبسط إجراءات استقدام العمال المغاربة
- 11:50دفاع الناصري يصر على استدعاء "إسكوبار الصحراء"
- 11:46رسميا.. غوارديولا يجدد عقده مع مانشستر سيتي حتى 2027
- 11:29تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية الأمنية
- 11:13رغم الانتقادات..اللحوم المستوردة على موائد المغاربة
- 11:06الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز
- 11:03التشطيب على أمين نصرالله من المحاماة
- 10:51جلالة الملك يهنئ رئيس مجلس وزراء الجمهورية اللبنانية بمناسبة العيد الوطني لبلاده
- 10:39قراءة في الصحف المغربية ليوم الجمعة 22 نونبر 2024
تابعونا على فيسبوك
إطلاق برامج دعم تنافسية للصناع التقليديين
كشفت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني بالتعاون مع مؤسسة دار الصانع عن بدء الدفعة الأولى من ثلاثة برامج تهدف إلى تعزيز تنافسية الصناع التقليديين، وذلك بعد الإعلان عنها في دجنبر 2023. وستشمل الدفعة الأولى 103 حرفيين تم اختيارهم، والذين سيخضعون لسلسلة من الدورات التدريبية النظرية والعملية في مجالات حيوية مثل البحث والتطوير، الوصول إلى الأسواق، التمويل، الإنتاجية، الرقمنة، وغيرها.
وستستمر هذه الدورات التدريبية حسب بلاغ الوزارة حتى دجنبر 2024، بمشاركة سبعة شركاء مرموقين، من بينهم المؤسسة الدولية Label Step التي ستدعم الحرفيين في قطاع الزرابي للحصول على الشارة الدولية المعترف بها عالميًا، وأكاديمية الفنون التقليدية والمركز الفني للنسيج والملابس اللذين سيوفران التدريب لتحسين مهارات الحرفيين.
كما ستساهم جامعة محمد السادس متعددة التخصصات (UM6P) بخبراتها في البحث والتطوير، وستعمل الجمعية المغربية للمصدرين (ASMEX) على تسهيل دخول الحرفيين إلى الأسواق الدولية. وتدعم مبادرة "Start Up Maroc" التحول الرقمي لمشروعات الصناعة التقليدية الناشئة.
بالإضافة إلى ذلك، سيتلقى 8 من أمهر الحرفيين تدريبًا مكثفًا في مركز فاينزا للخزف في إيطاليا لتحسين تقنيات الزخرفة وجودة منتجاتهم. وستبدأ الموجة الثانية لتقديم طلبات الاستفادة من هذه البرامج في نهاية العام الجاري، لتبدأ النسخة الثانية مطلع 2025.
وأكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن هذه المبادرات تهدف إلى تحديث القطاع مع الحفاظ على أصالته، وزيادة القدرة التنافسية للحرفيين من خلال الابتكار والإنتاج والتسويق محليًا ودوليًا.