- 23:33أكابس تُطلق موقعاً إلكترونياً جديداً
- 23:18ترانسبرانسي تُطالب بالتحقيق في الهجمات السيبرانية
- 23:00إسرائيل تلغي تأشيرات دخول نواب فرنسيين
- 22:43بوريطة يترأس افتتاح الدورة التكوينية لملاحظي الإنتخابات الأفارقة
- 22:22حملة رقمية ضد قتل الكلاب الضالة
- 22:00"لهيب الما والضو" بالبيضاء يدخل حماة المال على الخط
- 21:51تحويل مركز لعلاج السرطان إلى فضاء تجاري يُسائل التهراوي
- 21:30تخصيص 9,77 مليار درهم لإصلاح النقل الحضري
- 21:08زين كابيتال إنفست تُبرم اتفاقية للشغل مع الشركاء الإجتماعيين
تابعونا على فيسبوك
موتى طنجة في إنتظار العثور على قبر
أعلن منير الليموري، رئيس مجلس جماعة طنجة، خلال دورة أكتوبر الجاري، أن مقبرة المجاهدين في المدينة لم يتبقَّ لها سوى أقل من عام قبل أن تصل إلى طاقتها الاستيعابية الكاملة. وأوضح الليموري أن المجلس يسعى جاهدًا لتسريع مشروع إنشاء مقبرة جديدة، حيث يتم التخطيط لتخصيص مساحة تصل إلى 30 هكتارًا بمنطقة الهرارش بضواحي طنجة لتكون بديلاً لمقبرة المجاهدين.
ورغم هذا الإعلان، تساءل أعضاء من مجلس جماعة طنجة عن أسباب تأخر تنفيذ هذا المشروع، خاصةً بعد طول انتظار سكان المدينة لمقبرة تليق بمدينة طنجة الكبرى. فقد ظلت عمليات الدفن في مختلف مقابر المدينة تعاني من العشوائية في ظل غياب تنظيم حقيقي من قبل المجلس الجماعي.
وكانت دراسة أُنجزت في عام 2016 قد توقعت حاجة المدينة لمقابر جديدة قبل عام 2022، إلا أن جميع المشاريع المقترحة، بما فيها مشروع المقبرة النموذجية بالرهراه، لم يتم تفعيلها. وأدى هذا الوضع إلى اللجوء لتوسعة مقبرة المجاهدين كحل مؤقت في انتظار تسوية الأرض المقترحة لإقامة المقبرة الجديدة.
ويبقى التحدي الأكبر الآن هو إنهاء فوضى الدفن في طنجة، ووضع حد لمعاناة سكان المدينة في توفير مكان كريم لدفن موتاهم.
تعليقات (0)