- 16:47انطلاق المؤتمر الأفريقي لوكلاء اللاعبين بالرباط
- 16:25تراجع ملحوظ في أسعار الذهب
- 16:15إنهاء الجلسات العلنية بمحاكم الأسرة وتعويضها باجتماعات سرية
- 16:00بيان جديد من السعودية بشأن حُكم الحج بدون تصريح
- 15:45استياء كبير لزبناء "أورنج" بعد الإنقطاع المفاجأ لخط الأنترنيت
- 15:37اسبانيا تفتح تحقيقاً في شبهات هجوم سيبراني وراء انقطاع الكهرباء
- 15:30توقف مفاجئ ل "تي جي في" المتوجه لمدينة طنجة
- 15:17هروب جماعي جديد لمسافرين مغاربة بإيطاليا
- 14:49مزور يؤكد إلتزام المغرب بتعزيز علاقاته الإقتصادية مع الصين
تابعونا على فيسبوك
”أمنستي” تنتقد الدولة لمتابعتها الصحافيين والنشطاء
انتقدت منظمة العفو الدولية "أمنستي" المغرب، بسبب ما قالت إنه متابعات لصحافيين ونشطاء على خلفية آرائهم، وذلك خلال تقريرها الذي صدر مؤخرا حول وضعية حقوق الإنسان بالعالم.
وقالت المنظمة في تقريرها حول حالة حقوق الإنسان في العالم الذي عرضته اليوم الخميس 24 أبريل الجاري، إن السلطات المغربية أدانت ما لا يقل عن ستة أشخاص العام الماضي من بينهم نشطاء وصحافيان ومحام، على خلفية ممارستهم السلمية لحقهم في حرية التعبير.
وتحدث التقرير عن الحالات الست التي ترى فيها المنظمة محاكمات بسبب الرأي، وبدأ من 20 فبراير2023، عندما حكمت محكمة استئناف على الناشط رضا بن عثمان بالسجن 18 شهرًا بتهم تتعلق بمنشوراته على وسائل التواصل الاجتماعي، ومقاطع فيديو على يوتيوب، يعود تاريخها إلى عام 2021، تقول المنظمة إنه “انتقد فيها الانتهاكات التي ارتكبتها قوات الأمن، ودعا إلى الإفراج عن المحتجزين السياسيين، واتهم الحكومة بقمع حرية التعبير”.
وذكرت "أمنستي" ماي الماضي، عندما حكمت محكمة ابتدائية على الناشطة سعيدة العلمي بالسجن لمدة سنتين وبغرامة، لتهم أنكرتها، كما تحدث التقرير عن محاكمة المحامي محمد زيان وإدانته بثلاث سنوات سجنا.
ومن بين الحالات التي تحدث عنها تقرير المنظمة، رفض محكمة النقض في العشرين من شهر يوليوز الماضي، الاستئنافَيْن اللّذين قدمهما الصحفيان عمر الراضي وسليمان الريسوني، مؤيدةً بذلك الحكمين الصادرين بحقهما بالسجن لمدة ست سنوات، وخمس سنوات على التوالي.
وآخر الأحكام التي وردت في التقرير، تتعلق بالناشط سعيد بوكيوش، والذي أدين في 27 من شهر نونبر الماضي بالسجن ثلاث سنوات وبغرامة على خلفية منشورات على فيسبوك نشرها، في دجنبر 2020، تقول أمنيستي إنه “انتقد فيها علاقات الحكومة بإسرائيل”.
وعادت المنظمة لشهر ماي 2023، والذي تقول إن السلطات حرمت فيه خمسة أشخاص، على الأقل، من الحق في المطالعة والكتابة في السجن، وهم رضا بن عثمان، وهو كاتب وعضو في الجمعية المغربية لحقوق الإنسان؛ ومحمد زيان المحامي؛ وثلاثة صحفيين هم توفيق بوعشرين، وعمر الراضي، وسليمان الريسوني.
تعليقات (0)