- 13:00الملياردير المغربي أنس الصفريوي يسعى لشراء نادي شيفيلد وينزداي الإنجليزي
- 12:40الدار البيضاء تستضيف النسخة السادسة من "MOROCCO DENTAL EXPO 2025"
- 12:23فريق مغربي يحصد جائزة عالمية للروبوتيك بأمريكا
- 12:00تراجع في مفرغات الصيد بميناء العرائش خلال الربع الأول من 2025
- 11:44البوليساريو تلوح بقبول مقترح الحكم الذاتي
- 11:38"فيبر" اتصالات المغرب.. رفع الصبيب دون زيادة في الأسعار
- 11:20نائب رئيس جنوب إفريقيا يتعرض لمحاولة اغتيال
- 11:00نواكشوط تحتضن "أسبوع المغرب" 2025 تحت شعار "معًا لبناء شراكة تضامنية"
- 10:39مراكش تستعد لاستضافة الدورة الثالثة من مسابقة "موفمان كونتريير ماروك" للبيانو
تابعونا على فيسبوك
وكالة إسبانية تروي تفاصيل ترحيل السلطات المغربية موالية لـ"البوليساريو"
قامت السلطات المغربية بترحيل إحدى المواطنات الإسبان تدعى "نوريا بوتا"، تنحدر من مدينة تاراغونا التابعة لإقليم كتالونيا الإسباني، دخلت التراب الوطني المغربي عبر معبر الكركارات. حسب ما أوردته وكالة الأنباء الإسبانية "إيفي".
وقالت الوكالة الإسبانية في قصاصة لها الإثنين 21 فبراير 2023، إن السلطات المغربية نقلت "نوريا" إلى مدينة أكادير من أجل ترحيلها إلى بلدها الأصل إسبانيا، بعد أن كانت تنوي التوجه إلى مدينة العيون للقيام بأنشطة مشبوهة. مشيرة إلى أن "نوريا" الكتالانية تشتغل معلمة دخلت الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية، قادمة من موريتانيا عبر طريق المعبر الحدودي الكركرات. وتوجهت بعد ذلك إلى مدينة الداخلة، قبل أن يتم كشف الأهداف الحقيقية من زيارتها غير القانونية الى حواضر المملكة بالصحراء المغربية.
وتابعت "إيفي"، أن "نوريا" تدعي اشتغالها في مجال حقوق الإنسان كغطاء لمساندة ودعم الأنشطة الإنفصالية وملاقاة الإنفصالين في كل من العيون والداخلة، باعتبارها عضوا نشيطا ضمن مجموعة تساند مليشيات "البوليساريو" في مشروعها الإنفصالي والتخريبي. وذكرت أن الناشطة الكتالانية قد أمضت ثلاثة أيام في مدينة الداخلة، إلى أن قررت التوجه نحو مدينة العيون ليلة الخميس الماضي لملاقاة بعض المرتزقة الإنفصالين بشكل استفزازي. الأمر الذي دفع الجهات المعنية بالمغرب إلى منعها من ممارسة هذا النوع من الأنشطة العدائية والمناوئة للوحدة الترابية للمغرب، والعمل على ترحيلها من حيث أتت.
وهذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها ترحيل نشطاء إسبان وغيرهم، أعضاء في شبكات داعمة لمرتزقة "البوليساريو" تحت غطاء أنشطة حقوق الإنسان وما شابه ذلك.
تعليقات (0)