- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
وزارة "أمزازي" تحقق في واقعة القسم المكتظ بالتلاميذ
على إثر تداول نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي صبيحة يومه الإثنين 07 شتنبر الجاري المتزامن مع بداية الدخول المدرسي، صورا تظهر فيها قسم دراسي مكتظ عن آخره بالتلاميذ (3 تلاميذ في طاولة واحدة)، دون أخذ أي احتياطات لتفادي تفشي فيروس "كورونا" المستجد، شهدت وزارة التربية الوطنية حالة استنفار حيث أمر الوزير الوصي على القطاع بالتحقيق في الواقعة ومعرفة المدرسة التي سجل فيها هذا الخرق الخطير.
وقال أمزازي، في توضيح نشره على صفحته الفايسبوكية، إن شخصا عمد إلى نشر صورة تظهر تكديسا للتلاميذ داخل أحد الأقسام الدراسية دون أي احترام والتزام بالتدابير الوقائية التي ينص عليها البروتوكول الصحي المفعل على مستوى جميع المؤسسات التعليمية. وذكر أن الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين تعمل في الوقت الراهن على التأكد من صحة هذه الصورة وتحديد مكان تصويرها إذا ثبتت صحتها.
وأضاف وزير التعليم، أن الأخيرة ستقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة في حق الشخص أو الإشخاص الذين قاموا بتصوير التلاميذ في هذه الوضعية وتعريض حياتهم للخطر.
وسبق للوزير أمزازي، أن أكد في حوار تلفزيوني قبل أيام، أن الأقسام الدراسية لن تتعدى طاقتها الإستيعابية ما بين 15 و 20 تلميذ، وهو ما لم يظهر فعليا في الصورة المتداولة.
جدير بالذكر، أن وزارة التربية الوطنية، قد أعلنت أمس في بلاغ لها، أنه سيتم، اعتماد التعليم عن بعد حصريا بالنسبة لتلميذات وتلاميذ المؤسسات التعليمية في الأحياء المصنفة ضمن البؤر الوبائية، فيما سيتم استقبال باقي التلاميذ ما بين 7 و9 شتنبر داخل المؤسسات التعليمية في مجموعات صغيرة تراعي شروط التدابير الوقائية.
تعليقات (0)