- 01:44"فيفا" يهدد بسحب تنظيم مونديال 2030 من ملاعب إسبانية بعد فضيحة اختيار المدن
- 01:24العفو الملكي يشمل عبد القادر بلعيرج وعددًا من المدانين في قضايا الإرهاب
- 01:18التلفزيون الإسباني يحصل على حقوق بث مونديال 2026
- 01:18صالونات الحلاقة بالمغرب تشهد إقبالًا قياسيًا ليلة عيد الفطر
- 01:07أشبال الأطلس يفتتحون "كان U17" باكتساح أوغندا بخماسية نظيفة
- 22:30تحطم أول صاروخ مداري يُطلق من أوروبا بعد ثوانٍ من الإقلاع
- 22:00منظمة الصحة العالمية تقترح خفض موازنتها بنسبة 20% بسبب انسحاب الولايات المتحدة
- 21:45فاس ..إطلاق مشروع لتوسيع نظام المراقبة بالفيديو
- 21:10المخاوف تتزايد من انتشار الجراد الصحراوي في المغرب ومنظمة "الفاو" تحذر من تفشي الآفة
تابعونا على فيسبوك
"محمد صديقي".. المهندس الزراعي الذي خلف "أخنوش" على رأس وزارة الفلاحة
فهد صديق
"محمد صديقي"، القيادي البارز في حزب "التجمع الوطني للأحرار"، هو أحد الوزراء الجدد في التشكيلة الحكومية التي يترأسها "عزيز أخنوش"، رئيس حزب "الحمامة"، بعد أن اختاره الأخير لخلافته على رأس وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، بحكم خبرته في مجال الزراعة والتنمية، ليواصل مسيرة قيادة الحزب لهاته الوزارة الهامة.
بيوغرافيا
ازداد "محمد صديقي"، المتزوج والأب لطفلين، بمدينة بركان سنة 1957، وترعرع بمدارسها إلى أن حصل على شهادة الباكالوريا، ثم التحق بالولايات المتحدة، حيث نال شهادة الدكتوراه في العلوم الزراعية من جامعة "مينيسوتا" الأمريكية، ودبلوم الدراسات المعمقة من في علم الوراثة النباتية.
بدأ وزير الفلاحة الجديد، مساره المهني سنة 1984 كأستاذ باحث بمعهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة، وخبيرا لدى المعهد الدولي للموارد الجينية النباتية بروما في إيطاليا سنة 2000، كما تولى مهمة البحث العلمي ودراسات الدكتوراه في الفترة الممتدة بين 2005 و2009، ومكلفا بمديرية الشؤون الإدارية والمالية بين عامي 2007 و2008، ثم خبيرا بالوكالة الوطنية للأبحاث الفرنسية بباريس سنة 2010.
"صديقي"، الذي يملك خبرة واسعة في مجال التعاون الدولي وتسيير الشراكات والبحث الشبكي على المستوى الوطني والدولي، شغل أيضا منصب الكاتب العام لوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات بين أعوام 2013 و2021، إلى أن تم تعيينه في 07 أكتوبر من العام الجاري، من طرف جلالة الملك محمد السادس، وزيرا للفلاحة.
تعليقات (0)