- 14:39أدوية داء السكري تجر التهراوي للمساءلة
- 14:13تصعيد الهند وباكستان.. ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 53 قتيلاً
- 13:50إسرائيل تُصادق على اتفاقية بحرية مع المغرب
- 13:43ضحايا فاجعة فاس يبيتون في العراء ويطالبون بالتدخل
- 13:26حريق مهول يلتهم معمل لـ”البطانيات” بسطات
- 12:58انقطاع الإنترنت يثير سخط ساكنة سيدي يحيى الغرب
- 12:33البواري: التكامل الفلاحي يساهم في تحقيق الأمن الغذائي للمغرب وموريتانيا
- 12:02مدير الوكالة الفرنسية للتنمية في زيارة إلى الصحراء المغربية
- 11:45ضرورة إحداث منصة للحوار والتعاون بين البرلمانيين من المغرب وموريتانيا
تابعونا على فيسبوك
مجلس المنافسة: تراجع هوامش ربح شركات المحروقات
سجل مجلس المنافسة تراجع هوامش الربح الخام التي حققتها شركات توزيع الغازوال والبنزين التسع المعنية باتفاقات الصُّلح المُبرمة مع المجلس، وذلك خلال الربع الأخير من سنة 2024.
وأوضح المجلس، في تقريره حول تتبع تنفيذ التعهدات المتخذة من لدن هذه الشركات في إطار اتفاقات الصلح، أن هوامش الربح الخام بلغت، خلال الفترة المذكورة، 1،28 درهم للتر بالنسبة للغازوال و1،67 درهم للتر بالنسبة للبنزين، مسجلة مستويات أقل من المتوسط المحقق في الربع الثالث من سنة 2024 (1،46 درهم للتر إزاء الغازوال ودرهمان إزاء البنزين) ومن متوسط مجموع السنة نفسها (1،35 درهم للتر إزاء الغازوال و1،88 إزاء البنزين).
وأكد التقرير، أن نسبة الهوامش المتأتية من التوزيع بلغت 15 في المائة من مداخيل الغازوال و16 في المائة من مداخيل البنزين، موزعة بين شركات التوزيع بالجملة (11 في المائة و12 في المائة على التوالي)، وتجار التقسيط (4 في المائة في المتوسط). مشيراً إلى أن تكلفة الشراء استأثرت بالجزء الأكبر من سعر البيع النهائي، بنسبة بلغت 54 و46 في المائة بالنسبة للغازوال والبنزين على التوالي، وبلغت نسبة الضرائب (الضريبة الداخلية على الإستهلاك والضريبة على القيمة المضافة)، باعتبارها العنصر الثاني الأكثر أهمية، 31 و38 في المائة على التوالي.
وأضاف مجلس المنافسة، أن حجم واردات الغازوال والبنزين ارتفع خلال الربع الأخير من 2024، بنسبة 15،7 في المائة، مستقراً في حدود 1،68 مليون طن، وانخفاضاً في قيمتها بنحو ناقص 11،8 في المائة؛ أي بمعدل إجمالي وصل إلى 12 مليار درهم مقارنة بنفس الفترة من سنة 2023. موضحاً أن الشركات التسع المعنية بالتقرير سجلت نحو 82 في المائة من إجمالي الواردات بالحجم والقيمة.
تعليقات (0)