- 11:24النيران تلتهم سيارة بالكامل بالقنيطرة
- 11:09إعلان بغداد يُشيد بدور جلالة الملك
- 10:41سيدات الجيش الملكي يهزمن الوداد ويتوجن بطلات لكأس العرش
- 10:06سوريا تشكر جلالة الملك على قرار فتح سفارة المملكة بدمشق
- 09:48السيطرة على حريق مُفاجئ بالمدرج العلوي لملعب مولاي عبد الله
- 09:32روما تحتضن المراسم الرسمية لتنصيب البابا ليو الرابع عشر
- 09:05سفير الجزائر بباريس يصدم النظام الحاكم ويطلب اللجوء السياسي بفرنسا
- 08:57غزة.. مقتل 33 فلسطينيا بينهم أطفال في ضربات إسرائيلية ليلية
- 08:22الراية المغربية ترفرف في احتفالات باريس سان جيرمان بالدرع الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
مائدة إفطار تجمع قيادات "الجماعة" و"البيجيدي" المتطلع لإكتساح انتخابات 2021
اجتمع محمد العبادي، الأمين العام لجماعة العدل والاحسان المحضورة، وعبد الرحيم شيخي، رئيس حركة التوحيد والاصلاح، يوم الثلاثاء، حول مائدة للإفطار بالمقر المركز للذراع الدعوية لحزب ‘العدالة والتنمية’ الذي تسيره الحكومة.
فبعد المنع الحكومي للجماعة، قامت قيادتها بالتنقل الى مقر التنظيم الدعوي للحزب الذي يقود الحكومة، وتبادلت قيادات الطرفين الضحك والقهقهات.
ولم تصرح حركة التوحيد والاصلاح وجماعة العدل والاحسان، المحضورة، عن الهدف من اللقاء، إذ أعلنتا فقط عن أنه كان فرصة لـتقوية أواصر الأخوة والتعارف، وللنقاش حول عدد من المستجدات المتعلقة بمجالات العمل الإسلامي، وتبادل الآراء حول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك’.
وكان واضحا التزام كبار قيادات الجماعة المحضورة، لحضور هذا اللقاء، حيث تواجد كل من “محمد حمداوي مسؤول العلاقات الخارجية؛ وعبد العلي المسؤول عضو مجلس الإرشاد ممثلا للهيئة العلمية بالجماعة؛ وعمر أمكاسو رئيس مؤسسة الإمام عبد السلام ياسين للأبحاث والدراسات؛ وحفيظة فرشاشي نائبة أمينة الهيئة العامة للعمل النسائي؛ ورشيدة بلفحيلي عضوة الأمانة الجهوية بالرباط.
ومن جانب حركة رئيس الحكومة، حضر كل من رئيس حركة التوحيد والاصلاح، عبد الرحيم شيخي؛ وأوس رمال نائبه الأول؛ وحنان الإدريسي نائبته الثانية؛ ومحمد اعليلو المنسق العام لمجلس الشورى؛ وجمال باخوش مسؤول العمل الشبابي؛ وإيمان نعاينيعة عضو المكتب التنفيذي.
ويرجح متتبعون أن المساندة السرية للجماعة المحضورة لحزب ‘العدالة والتنمية’ انتخابياً أصبح ظاهراً بشكل واضح، ويتم الاستعداد الآن بشكل جدي لإنتخابات 2021، خاصة وأن قيادات الجماعة المحضورة، كانوا أول من هنأوا كل من بنكيران والعُثماني بعد تنصيبهما رئيسي حكومة، فيما يسوقون لمقاطعة الانتخابات عبر وسائل الاعلام.
ويتكل حزب ‘العدالة والتنمية’ بشكل كبير على مساندة التنظيمات الجمعوية التي يسيرها قياديين بجماعة ‘العدل والاحسان’ خاصة بقطاع التعليم والتعاون الوطني والصناعة التقليدية.
تعليقات (0)