- 19:45دوري الأبطال..الجيش الملكي يختتم دور المجموعات في الصدارة
- 19:39الطماطم المغربية تثير سخط الفلاحين الأوروبيين
- 19:26ريال مدريد يكتسح لاس بالماس برباعية ويتصدر الدوري الإسباني
- 19:20الرجاء الرياضي يودع دوري أبطال أفريقيا رغم الفوز على مانييما يونيون
- 19:15آدم بريسنو يواصل تألقه في بطولة هيرو دبي ديزرت كلاسيك للغولف
- 19:05الاستخبارات الأمريكية تحدّث خريطة المملكة بأقاليم الصحراء المغربية
- 18:58تعليمات ملكية لتقديم الدعم للمتضررين من موجة البرد
- 18:33طنجة.. الحكومة الإسبانية ترصد أزيد من 2 مليون أورو لتأهيل المستشفى الاسباني
- 18:03مهني يكشف ل "ولو" أسباب اشتعال التمور قبيل رمضان
تابعونا على فيسبوك
مؤتمر "حوار الأديان".. مراكش رمز للتسامح والتعايش
على هامش أشغال المؤتمر البرلماني الدولي لحوار الأديان، المنظم تحت الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس، ما بين 13 إلى 15 يونيو الجاري، اعتبر "دوراتي باتشيكو"، رئيس الإتحاد البرلماني الدولي، أن مراكش هي "مدينة سادت فيها قيم التسامح والتعايش على الدوام".
وقال "باتشيكو"، في تصريح صحفي، إن المدينة الحمراء هي الفضاء الأمثل للقاء بين صانعي القرار السياسي والدبلوماسيين والبرلمانيين والأطراف الفاعلة بالمجتمع المدني في إطار هذا المؤتمر.
وفي تصريح مماثل، سجل الأمين العام للاتحاد البرلماني الدولي "مارتن تشونغونغ"، أن المغرب "بلد الكرم وحسن الضيافة الذي وفر للعديد من الجماعات ومعتنقي الديانات الأخرى ملاذا للعيش في سلم وأمان". وثمن مضمون الرسالة السامية التي وجهها جلالة الملك إلى المشاركين في المؤتمر البرلماني حول الحوار بين الأديان "والتي أكدت على أن الحوار بين الأديان رافعة للسلم"، معتبرا في هذا السياق أن هذا المؤتمر الدولي "من شأنه المساهمة في تعزيز العيش المشترك والوئام بين المجتمعات".
ويتطلع المؤتمر الذي ينظم بشراكة مع منظمة أديان من أجل السلام، وبدعم من تحالف الحضارات التابع لمنظمة الأمم المتحدة والرابطة المحمدية للعلماء، إلى إعادة التأكيد وتوطيد القيم والمبادئ المشتركة المتمثلة في السلام والإنسانية والأخوة والتعاون بين الثقافات والأديان والأمم، والتركيز على التعليم والعلوم بوصفهما أساسا هاما للسلام ووسيلة لمكافحة مختلف أشكال التعصب. كما يتيح فرصة مثلى لرؤساء برلمانات وبرلمانيين وقادة دينيين وممثلين عن المجتمع المدني وخبراء للإنخراط في حوار بناء وتبادل الممارسات الفضلى لمواجهة القضايا الرئيسية التي تعيق التعايش المستدام.
تعليقات (0)