- 10:10الميلودي المخارق على رأس الاتحاد المغربي للشغل لولاية رابعة
- 10:09الناخبون الألمان يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات "البوندستاغ"
- 09:38ريال مدريد يستضيف جيرونا سعيا للإلتحاق بالصدارة
- 09:03توشيح السفير السابق للأرجنتين بالمغرب بالحمالة الكبرى للوسام العلوي
- 08:33فاس...حجز كميات من اللحوم الفاسدة مهيأة لإعداد النقانق
- 07:35أخنوش يجري مباحثات دبلوماسية بباريس
- 06:45توقعات أرصاد المغرب لطقس الأحد 23 فبراير
- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
تابعونا على فيسبوك
قريبا..البنوك الإماراتية تبدأ بتقديم خدماتها عبر الروبوتات الإستشارية
قال كريستيان كارستويو، المدير التنفيذي ورئيس قسم البيانات والتحليلات في شركة التحليلات المالية العالمية، "كيه بي إم جي" إنه يتوقع أن يجد المستشار الروبوتي "روبو أدفايزر" طريقه قريباً إلى إدارات الأصول والاستثمارات والمخاطر في عدد من البنوك الإماراتية مع تسارع وتيرة تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في البنوك والاستفادة من التطورات الحاصلة في الخوارزميات الدقيقة والقوة المتنامية للحسابات وأسعار الحوسبة التي تشهد انخفاضاً مستمراً في الأسواق العالمية والمحلية.
وكشف الخبير المالي أن عدداً من البنوك في الدولة عبرّت بالفعل عن رغبتها في إطلاق برامج تجريبية لتقييم مدى انسجام الروبوت مع أنشطة وعملاء البنوك، من دون توضيح ما إذا كان هذا الروبوت سيؤدي إلى خفض عدد الموظفين في بعض إدارات البنوك.
وزاد: "لمسنا مؤخراً وبشكل ملحوظ زيادة استخدام عملاء البنوك في الإمارات لبرامج المحادثة وتقنيات الرد الصوتي التفاعلي، ونعتقد بأن الخدمات المصرفية الاستثمارية والاستشارات هما نشاطان بدأ المستشار الروبوتي القائم على تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ولكن بصورة مجسّدة، في توفير خدمات جديدة ونوعية في مجال تحليل المخاطر بصورة كبيرة.
وأردف أن مخاطر الائتمان والسوق من المجالات أصبحت مستهدفة بشكل أساسي من قبل تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث يتم اليوم التركيز على إضفاء "طابع إنساني" على تلك الروبوتات.
ومعلوم أن الروبوتات في بنوك وشركات استثمار عالمية تقوم حالياً بإدارة أصول تصل إلى 600 مليار دولار مع توقع أن يصل حجم تلك الأصول إلى 3.7 تريليونات دولار بحلول 2020، ما يشير إلى أنها قلبت بالفعل نموذج إدارة الثروات في البنوك رأساً على عقب.
تعليقات (0)