-
13:19
-
13:00
-
12:39
-
12:22
-
12:00
-
11:39
-
11:33
-
11:20
-
11:00
-
10:40
-
10:23
-
10:22
-
10:05
-
09:51
-
09:37
-
09:35
-
09:30
-
09:30
-
09:21
-
09:00
-
08:58
-
08:41
-
08:22
-
08:05
-
07:40
-
07:22
-
07:05
-
06:33
-
06:03
-
05:54
-
05:00
-
04:25
-
04:00
-
03:23
-
03:00
-
02:22
-
02:00
-
01:00
-
00:20
-
23:50
-
23:30
-
23:15
-
22:52
-
22:46
-
21:49
-
21:27
-
20:55
-
20:29
-
19:52
-
19:32
-
19:12
-
18:58
-
18:48
-
18:30
-
18:07
-
17:43
-
17:18
-
17:03
-
16:42
-
16:25
-
16:03
-
15:41
-
15:32
-
15:20
-
15:01
-
15:00
-
14:49
-
14:41
-
14:29
-
14:25
-
14:13
-
14:04
-
13:49
تابعونا على فيسبوك
غضب و إستياء بعد إغلاق قسم الجراحة بالمستشفى الإقليمي لسيدي قاسم
حالة من الغضب و الإستياء تسود مرضى و أطر المستشفى الإقليمي بسيدي قاسم، و ذلك بعد القرار الذي إتخذته المديرية الإقليمية لوزرة الصحة بسيدي قاسم و القاضي بإغلاق قسم الجراحة بالمستشفى المذكور.
قرار الإغلاق وصف بالإرتجالي و الغير المفهوم، خاصة في ظل توافد العديد من المرضى من 21 جماعة بالإقليم على المستشفى الإقليمي، و هو ما سيزيد من معاناة الساكنة و التي ستجد نفسها مضطرة للتنقل نحو مكناس و الرباط و القنيطرة من أجل تلقي العلاج.
ووجد العديد من المرضى، صعوبة في الحصول على مواعيد لإجراء العمليات ذات الطابع الإستعجالي، و هو ما إضطر العديد منهم إلى التوجه إلى المصحات الخاصة لإجراء هاته العمليات.
و بسبب قرار الإغلاق، وجه أطر و مرضى المستشفى الإقليمي، أسهم الإنتقاذ لمصالح الوزارة الوصية على القطاع، و ذلك بسبب غياب الإعلان المسبق عن هذا القرار، خاصة في إستمرار الجهات المسؤولة في الصمت و غياب التواصل، و هو الأمر الذي سيزيد من معاناة المرضى.
تجدر الإشارة إلى أن خالد آيت الطالب، وزير الصحة قد دشن حديثا مستشفى القرب بمدينة جرف الملحة، و ذلك بغلاف مالي ناهز 90 مليون درهم، إلا أن هذا المستشفى لا يزال معطلا بسبب نقص الأطر الطبية المتخصصة اللازمة لتسيير المتشفى.