- 22:33تسجيل 11.7 مليار درهم عجزا في الميزانية بنهاية أبريل
- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
- 21:43أخنوش يدعو إلى إدماج التكنولوجيا في تدبير المؤسسات السجنية
- 21:22رصد 600 مليون لتطوير تدبير المال العام بالذكاء الاصطناعي
- 20:55كأس إفريقيا للشباب..الأشبال يواجهون الفراعنة في نصف النهائي
- 20:45من يكون الوكيل العام الجديد للملك رئيس النيابة العامة؟
- 20:33مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة ونظيرتها بالرأس الأخضر
- 20:26عناية ملكية بالعنصر العسكري.. المصادقة على 4 مراسيم لتعزيز الجاهزية وتحسين الوضعية المادية لرجال القوات المسلحة
- 20:21تغييرات جذرية أقرها جلالة الملك بالإدارة المركزية والترابية
تابعونا على فيسبوك
سوريون بالمغرب يرفضون العودة إلى بلادهم رغم استقرار الأوضاع
عبر عدد من اللاجئين السوريين المقيمين في المغرب عن عدم رغبتهم في العودة إلى وطنهم، حتى مع تغير النظام واستقرار الأوضاع هناك.
أكد البعض، في تصريح صحفي، تفضيلهم البقاء في المغرب أو محاولة العبور إلى أوروبا، أبدى آخرون استعدادهم للعودة، معتبرين أن الوطن مهما عصفت به الأزمات يبقى خيارًا ممكنًا.
على الصعيد الدولي، بادرت العديد من الدول العربية والأوروبية إلى تقليص إجراءات منح اللجوء للسوريين وإعادة بعضهم إلى وطنهم عقب انهيار نظام الأسد. غير أن المغرب لم يتخذ أي إجراءات مشابهة، ليبقى البلد مستقرًا في تعامله مع ملف اللاجئين.
بحسب بيانات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يحتضن المغرب حاليًا حوالي 5 آلاف لاجئ سوري. والمثير للاهتمام أن عددًا من هؤلاء اللاجئين استطاعوا الاندماج في المجتمع المغربي، حيث أسسوا مشاريع صغيرة وحصلوا على بطاقات إقامة، مستفيدين من برامج التسوية التي أطلقتها المملكة في 2014 و2017.
تعليقات (0)