- 16:10لمحاربة الجرائم الجنسية بريطانيا تدرس الإخصاء الكيميائي
- 15:48قرار جديد من "الفيفا" بخصوص إعارات مونديال الأندية
- 15:21آيت منا يعلق على صفقة انتقال رونالدو إلى الوداد
- 15:15فيلم عنوان مجهول: فوكوشيما الآن يتوج بالجائزة الكبرى لمهرجان مكناس الدولي لسينما التحريك
- 15:05تقرير فرنسي: جماعة الإخوان المسلمين تهدد وحدة المجتمع الفرنسي
- 14:46دراسة: فيسبوك الأكثر استعمالاً بالمغرب
- 14:22البرتغال تدرس الربط الكهربائي مع المغرب
- 14:02وزارة التربية تشدد على استكمال المقررات الدراسية
- 13:35ما مدى صحة إصدار الداخلية توجيهات للحد من مظاهر إحياء عيد الأضحى؟
تابعونا على فيسبوك
جهة الدار البيضاء - سطات ستتعزز بثلاث مناطق صناعية جديدة
تخطط وزارة الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي ووكالة حساب تحدي الألفية-المغرب يوم 30 يناير الجاري، لإطلاق طلب للعروض، بغرض تهيئة وتطوير وتدبير 3 مناطق صناعية بجهة الدار البيضاء-سطات، وذلك وفق نموذج قائم على الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وحسب بلاغ لوزارة الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي ووكالة حساب تحدي الألفية-المغرب، فإن الأمر يتعلق بإعادة تأهيل وتوسعة منطقتين صناعيتين ببوزنيقة وحد السوالم وتطوير منطقة صناعية جديدة بالساحل-لخيايطة، وذلك على مساحة إجمالية تناهز 140 هكتارا.
ويندرج إطلاق طلب العروض هذا في إطار تفعيل مكون "المناطق الصناعية النموذجية" لنشاط "العقار الصناعي" ضمن برنامج التعاون "الميثاق الثاني"، الموقع في 30 يونيو 2017 بين حكومة المملكة المغربية وحكومة الولايات المتحدة الأمريكية، ممثلة بهيئة تحدي الألفية، والذي عهد بتنفيذه لوكالة حساب تحدي الألفية-المغرب.
وأشار البلاغ إلى أنه في إطار التمهيد لإطلاق طلب العروض هذا، سيتم تكريس مرحلة إعدادية، تمتد من 02 إلى 22 يناير 2020، لتنظيم لقاءات مع مهنيي المناطق الصناعية، تقدم لهم خلالها مشاريع الوثائق الخاصة بطلب العروض المزمع إطلاقه، وتتيح لهم فرصة عرض مقترحاتهم بغية تجويد وإثراء هذه الوثائق.
ويتوجه طلب العروض، المزمع إطلاقه من 30 يناير إلى 25 ماي 2020، إلى المستثمرين والفاعلين المختصين في تهيئة وتطوير المناطق الصناعية أو مناطق الأنشطة الاقتصادية، الذين يتوفرون على القدرات اللازمة لتهيئة فضاءات الاستقبال الصناعية التي تستجيب لحاجيات المقاولات من حيث جودة البنيات التحتية والمرافق ومعايير التدبير، ولمتطلبات الاستدامة والإدماج الاجتماعي والمساواة والتكافؤ بين الجنسين.
تعليقات (0)