- 23:12تفكيك مستودع خمور غير مرخص وضبط أزيد من 2000 قنينة
- 22:03المنتخب الوطني يهزم تونس بثنائية استعدادا لكان المغرب
- 21:42بايتاس يعترض على تبليغ الجمعيات عن الفساد
- 21:18بلاغ هام من وزارة التربية الوطنية يخص المنح المدرسية
- 20:59إنزكان.. مواطنون "مشردون" قبيل العيد بسبب النقل
- 20:35أوقاف طنجة تكشف عن أماكن وتوقيت إقامة صلاة عيد الأضحى
- 20:13توقف جزئي في ترامواي البيضاء صباح العيد
- 19:53سحب مياه معدنية شهيرة بأمريكا لهذا السبب
- 19:32“الفساد الجامعي" يدفع نقابة للتعليم العالي للتصعيد
تابعونا على فيسبوك
تلاميذ مغاربة يشاركون في أكبر بطولة عالمية للروبوتات
أربعة شباب مغاربة تتراوح أعمارهم بين 16 و17 سنة مؤشراتهم تدل على شغفهم بعالم الروبوتات، يشاركون في أكبر مسابقة تكنولوجية دولية تنضمها مؤسسة "فرست غلوبال" العالمية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتنافس تلاميذ ثانوية الليمون بالرباط في هذه المسابقة التي تعنى بتصميم وإنشاء "الروبوتات".
وكان نفس الفريق قد شارك في دورة سابقة للمسابقة بالمكسيك تحت إشراف الأستاذ "الجيلالي التومي" منسق نادي علوم المهندس ورئيس جمعية دعم المخترعين الشباب.
ويسعى المنظمون خلال هذه الدورة التي تحمل شعار "حماية المحيطات" إلى الإستفادة من شغف الشباب بالتكنولوجيا والهندسة والرياضيات من أجل المساهمة في ابتكار يحمي الحياة البحرية.
وتقام هذه المسابقة الدولية سنويا في دول مختلفة، إذ فاز بالمرتبة الأولى العام الماضي فريق "أمل سوريا" بعد أن استطاع اختراه رجل آلي قادر على توليد الطاقة النظيفة.
وبهذه المناسبة، قال ياسين لحلو المتحدث باسم الفريق: "يمكن لروبوتنا المناورة عبر الأسطح غير المستقرة مثل الشواطئ على سبيل المثال، لإلتقاط 15 إلى 20 قطعة من القمامة الأصغر، بما في ذلك أغلفة الشوكولاته، والعلب، والعلب البلاستيكية، في المرة الواحدة، ويقوم برفعها إلى ارتفاع نحو 70 سم، ثم يمكن التخلص منها بسهولة".
وبضمه أكثر من 1500 شاب من 191 دولة، وفر بطولة العالم للروبوتات والذكاء الاصطناعي "فيرست جلوبال" فرصة مهمة للمجموعة الشابة المؤلفة من أربعة من أصحاب الرؤى المغربيين لعرض نتاج عملهم.
وأوضح ياسين: "أمضينا الكثير من الوقت في السفر للقاء بعضنا البعض في هذا المشروع، إذ يدرس كل منا في مدرسة مختلفة في أنحاء المغرب. لكن الالتقاء من أجل قضية أكبر بكثير منا جميعا، هو في الحقيقة ما جعلنا نمضي في المشروع. بعد ثلاثة أشهر من العمل الشاق لاحقا، نشعر بغاية الفخر بما حققناه معا".
تعليقات (0)