- 22:44عملية مرحبا.. تعبئة عرض لنقل 7,5 ملايين مسافر و2 مليون سيارة عبر 13 خط بحري
- 22:41ترامب يعلن اتفاقاً بين إيران وإسرائيل على وقف تدريجي لإطلاق النار
- 22:33أتلتيكو مدريد يودع كأس العالم للأندية
- 22:25حموشي: الأمن الوطني يولي أهمية خاصة لمحاربة الجرائم ضد الثروة الغابوية
- 22:22قطر تكشف التفاصيل الكاملة لهجوم "العديد"
- 22:08حكيمى يتوج بجائزة أفضل لاعب فى مباراة ساوندرز ضد باريس سان جيرمان
- 22:01التوت المغربي يغزو الشرق الأوسط بأرقام قياسية
- 21:53 باريس سان جيرمان يتأهل لدور الـ16 بهدفين فى مرمى سياتل
- 21:46بعد الهجوم الإيراني..جلالة الملك يجري اتصالا هاتفيا مع أمير قطر
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
تقرير أمريكي.. أسلحة الجيش المغربي تتفوق على الجزائر
أشارت مجلة "فوربس" الأمريكية في تقرير لها، إلى وجود تشابه كبير بين الأسلحة النوعية التي حصلت عليها المملكة المغربية من كل من إسرائيل وتركيا، وتلك التي حصلت عليها أذربيجان في السنوات الأخيرة.
وأكدت المجلة الأمريكية، أن المغرب يأمل أن تمكنه هذه الأسلحة من تحقيق نصر مماثل في أي مواجهة محتملة مع الجزائر بشأن الصحراء المغربية، لافتة إلى أن الإشتباكات الأخيرة بين القوات الأذرية والأرمينية أظهرت كيف استطاعت باكو استخدام الأسلحة عالية التقنية التي حصلت عليها من إسرائيل لصالحها. وسجلت أن الجيش المغربي حصل على كل هذه الأنظمة في السنوات التي تلت الحرب في جنوب القوقاز، باستثناء نظام "لورا".
وأضافت "فوربس"، أن الرباط تلقت مؤخرا أول شحنة من صواريخ "باراك إم إكس" كجزء من الصفقة التي وقعتها مع إسرائيل العام الماضي بقيمة 500 مليون دولار أمريكي. كما حصل المغرب لأول مرة على تكنولوجيا الطائرات بدون طيار الإسرائيلية في العام 2014، حيث حصل حينها على ثلاث طائرات من طراز "هيرون"، في إطار صفقة مع تل أبيب بوساطة فرنسية، غير أنه منذ استئناف البلدين علاقاتهما الدبلوماسية بشكل رسمي حصلت المغرب على المسيرات الإسرائيلية بأعداد كبيرة.
وتابع التقرير الأمريكي، أن الرباط طلبت ما لا يقل عن 19 طائرة تركية من طراز TB2 على دفعتين؛ فيما أشارت تقارير عديدة إلى اهتمامها بالحصول على طائرة "أكينجي" الأكبر حجما والأكثر تطورا، التي تتميز باحتوائها على أجهزة استشعار متقدمة، إضافة إلى قدرتها على حمل كميات كبيرة من الذخائر. وخلص إلى أن الطائرات بدون طيار التي حصل عليها الجيش المغربي غيرت ديناميكية الصراع حول الصحراء.
تعليقات (0)