- 22:33تسجيل 11.7 مليار درهم عجزا في الميزانية بنهاية أبريل
- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
- 21:43أخنوش يدعو إلى إدماج التكنولوجيا في تدبير المؤسسات السجنية
- 21:22رصد 600 مليون لتطوير تدبير المال العام بالذكاء الاصطناعي
- 20:55كأس إفريقيا للشباب..الأشبال يواجهون الفراعنة في نصف النهائي
- 20:45من يكون الوكيل العام الجديد للملك رئيس النيابة العامة؟
- 20:33مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة ونظيرتها بالرأس الأخضر
- 20:26عناية ملكية بالعنصر العسكري.. المصادقة على 4 مراسيم لتعزيز الجاهزية وتحسين الوضعية المادية لرجال القوات المسلحة
- 20:21تغييرات جذرية أقرها جلالة الملك بالإدارة المركزية والترابية
تابعونا على فيسبوك
السفير "عمر هلال" ميسرا للقمة الإجتماعية العالمية
جرى يومه الثلاثاء 05 مارس الجاري، تعيين السفير "عمر هلال"، الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، للمشاركة إلى جانب سفير بلجيكا، في تيسير مسلسل المفاوضات الأممي المتعلق بصيغ والإعلان السياسي للقمة الإجتماعية العالمية التي تحمل عنوان "مؤتمر القمة العالمي الثاني للتنمية الإجتماعية"، المقرر عقده في 2025.
ويعد هذا التعيين تكريسا قويا للإلتزام والعناية الملكيين بتحقيق العدالة الإجتماعية، والتنمية الإجتماعية وصون كرامة المواطنين المغاربة. كما أنه اعتراف بالرؤية الملكية المستندة على قيم الإنسانية والتضامن.
وتعكس المسؤولية الأممية المنوطة بالسفير "عمر هلال"، المصداقية والثقة والإحترام الذي يحظى به المغرب على صعيد الأمم المتحدة، باعتباره فاعلا ملتزما لفائدة التنمية المستدامة والعدالة الإجتماعية. ويعزز هذا التعيين النموذج التنموي الجديد للمملكة، الذي يرتكز على مقاربة حقوقية وكذا التدابير الإجتماعية التي اعتمدها المغرب مؤخرا.
وسينعقد مؤتمر القمة الإجتماعية لسنة 2025 بعد مرور 30 عاما على انعقاد القمة العالمية التاريخية الأولى للتنمية الإجتماعية في كوبنهاغن، والتي حدد خلالها رؤساء الدول والحكومات رؤية مشتركة طموحة للتنمية الاجتماعية، تروم تحقيق العدالة الإجتماعية والتضامن والإنسجام والمساواة داخل البلدان وفي ما بينها.
وتجدر الإشارة إلى أن المغرب حقق ثورة اجتماعية حقيقية، تجسدت من خلال المشروع الملكي لتعميم الحماية الاجتماعية الذي أطلقه صاحب الجلالة الملك محمد السادس في 14 أبريل 2021، وكذا مختلف الأوراش التي أطلقها جلالة الملك من أجل محاربة الفقر والإقصاء ودمقرطة الولوج إلى الخدمات الإجتماعية الأساسية، لاسيما الصحة والتعليم والإسكان والعدالة.
تعليقات (0)