- 12:14باريس سان جيرمان يواجه أولمبيك ليون قمة مثيرة بالدوري الفرنسي
- 11:50جمال بن صديق يعود بقوة إلى "غلوري"بإسقاط خصمه بالضربة القاضية
- 11:15طنجة..السرعة القاتلة تودي بحياة فتاتين في حادث مروع
- 10:42أمن البيضاء يُوقف فرنسياً مبحوث عنه دولياً
- 10:42الأمطار الغزيرة تغرق شوارع طنجة
- 10:10الميلودي المخارق على رأس الاتحاد المغربي للشغل لولاية رابعة
- 10:09الناخبون الألمان يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات "البوندستاغ"
- 09:38ريال مدريد يستضيف جيرونا سعيا للإلتحاق بالصدارة
- 09:03توشيح السفير السابق للأرجنتين بالمغرب بالحمالة الكبرى للوسام العلوي
تابعونا على فيسبوك
الخزينة تدقق في التبرعات المعلن عنها
قررت الخزينة العامة للملكة بأن تقطع الطريق أمام الكذابين والمتباهين من أرباب المقاولات العمومية وشبه العمومية وكبار المسؤولين، والوزراء والبرلمانيين، وعموم المنتخبين من رؤساء المجالس الترابية، وبعض الشخصيات، من خلال التدقيق في حجم التبرعات المعلن عنها، ووضعية التحويل المالي الفعلي في صندوق مواجهة جائحة كورونا.
وأكدت الصباح في خبر لها أن بعض الشخصيات تتباهى أمام الرأي العام، بإعلان تبرعها بقيمة مالية تتجاوز مائة مليار سنتيم، أو أكثر لتحفيز منافسيها للدفع أكثر، وهي في واقع الأمر ضخت أقل من ذلك في حساب صندوق مواجهة كورونا، بل إن مؤسسات أعلنت تبرعها ولم تظهر بعد في قائمة المتبرعين بتاريخ 31 مارس، لحظة حصر إجمالي المبالغ المتبرع بها في 18 مليار درهم، أي 1800 مليار سنتيم، فيما احتسبت مكاتب دراسات متخصصة إجمالي ما تم التعبير عنه علانية في 40 مليار درهم، ما يعادل 4 آلاف مليار سنتيم، أي بفارق 12 مليار درهم، ما يعني 1200 مليار سنتيم.
و أضاف ذات المصدر أن الخزينة العامة كشفت أن معطيات مدلى بها اسميا في بلاغات رسمية لشخصيات ثرية، أو مؤسسات عمومية، أو بنوك أو شركات خاصة تختلف عما تم ضخه فعليا من أموال في صندوق التضامن لمواجهة جائحة كورونا.
تعليقات (0)