- 21:02فتاح والوزيرة الفرنسية للمساواة يبحثان تشغيل النساء
- 20:47نداءات عاجلة لإنقاذ 6 سائقين مغاربة موقوفين في مالي
- 20:37الإمارات والبحرين تغلقان أجواءهما بعد الهجوم الإيراني على قطر
- 20:30"نارسا" توجه تنبيها لمغاربة العالم
- 20:12البرادعي يحذر من تكرار سيناريو العراق بإيران
- 20:08الطاقم الفني للوداد في واشنطن يتعرض لحادثة سير
- 19:50إصابات في انقلاب سيارة لنقل العمال الفلاحيين
- 19:45نقل سيدة حامل في حالة حرجة على متن طائرة طبية خاصة من العيون إلى مراكش
- 19:40"ماتقيش ولدي" تدخل على خط قضية "الطفلة غيثة"
تابعونا على فيسبوك
الحلقة 26 من ثنايا الذاكرة : الميثاق الوطني للتربية والتكوين
نواصل سلسلة "من ثنايا الذاكرة ": "توجيهات وتوجهات المنظومة التربوية بين الأمس واليوم"، والتي هي من تأليف الدكتور محمد يوسفي مالكي، الذي يتحدث لنا في هذه الحلقة عن الميثاق الوطني للتربية والتكوين.
وارتباطا بما سبق الحديث عنه في الحلقات السابقة، استهل الدكتور حلقته بالتعريف بالميثاق الذي كان الاعتماد فيه على ما سبق العمليات الأخرى في المحطات، فمثلا الرجوع إلى مناظرة إفران، وكذا ما قام به أحد الأساتذة في الأيام الدراسية الخاصة باللغة العربية واللغات الأخرى، ثم ما أجابت به لجنة في البرلمان عندما راسلها الحسن الثاني رحمه الله في موضوع التعليم، وكذلك اللجنة التي كونها المغفور له والمكلفة بقضايا التعليم وباقتراح الميثاق.
وجاء هذا الميثاق كثمرة لكل هذا، وأن ما تقدم يعتبر بمتابة مراجع لذلك، فالميثاق الذي قام به عدد كبير من الأساتذة والباحثين، في لجنة كان رئيسها المرحوم بلفقيه.
هذا الميثاق قام بدراسة واسعة ومتسعة داخل المغرب وخارجه، وقام بمشاورات وبأخذ آراء ونظريات حتى أتى في حلة موسعة ودقيقة للمنظومة ومشمولاتها.
تعليقات (0)