- 12:48عجز ميزانية المملكة يفوق 47 مليار درهم
- 12:23وهبي: العقوبات البديلة خطوة لحماية الطفل وتعزيز لمنظومة العدالة
- 12:20الأزرق ل"ولو": التصريحات المنفردة للمعارضة هي للاستهلاك والتسويق الداخلي
- 12:14انفراد..قاعدة بنسليمان العسكرية تشهد حادثا مأساويا
- 12:01الدريوش: الصيد البحري يحقق رقم معاملات ناهزت 31 مليار درهم
- 11:43أرقام صادمة حول استعمال أطفال المغاربة لمواقع التواصل الإجتماعي
- 11:33نيو بالانس تواصل توسعها شمال أفريقيا بافتتاح ثالث متجر لها في المغرب
- 11:23برلماني إسباني: إسبانيا تنازل عن المجال الجوي في الصحراء للمغرب
- 11:10محمد جبلي لـ"ولو": اللحوم المستوردة لايتجاوز ثمنها 82 درهماً ودخول 120 طناً منها
تابعونا على فيسبوك
الحلقة 26 من ثنايا الذاكرة : الميثاق الوطني للتربية والتكوين
نواصل سلسلة "من ثنايا الذاكرة ": "توجيهات وتوجهات المنظومة التربوية بين الأمس واليوم"، والتي هي من تأليف الدكتور محمد يوسفي مالكي، الذي يتحدث لنا في هذه الحلقة عن الميثاق الوطني للتربية والتكوين.
وارتباطا بما سبق الحديث عنه في الحلقات السابقة، استهل الدكتور حلقته بالتعريف بالميثاق الذي كان الاعتماد فيه على ما سبق العمليات الأخرى في المحطات، فمثلا الرجوع إلى مناظرة إفران، وكذا ما قام به أحد الأساتذة في الأيام الدراسية الخاصة باللغة العربية واللغات الأخرى، ثم ما أجابت به لجنة في البرلمان عندما راسلها الحسن الثاني رحمه الله في موضوع التعليم، وكذلك اللجنة التي كونها المغفور له والمكلفة بقضايا التعليم وباقتراح الميثاق.
وجاء هذا الميثاق كثمرة لكل هذا، وأن ما تقدم يعتبر بمتابة مراجع لذلك، فالميثاق الذي قام به عدد كبير من الأساتذة والباحثين، في لجنة كان رئيسها المرحوم بلفقيه.
هذا الميثاق قام بدراسة واسعة ومتسعة داخل المغرب وخارجه، وقام بمشاورات وبأخذ آراء ونظريات حتى أتى في حلة موسعة ودقيقة للمنظومة ومشمولاتها.