- 11:00منتجع مازاغان يطلق مطعم "Summer Grill by George"
- 10:44تأجيل محاكمة المدونة سعيدة العلمي لهذا التاريخ
- 10:30ارتفاع الموارد الجبائية بـ 25,1 مليار درهم
- 10:24العلاج العشوائي يحرك هيئة أطباء الأسنان
- 10:11الكتاب يرفض قانون الصحافة ويُشيد بدعم زوما للمغرب
- 10:00مهرجان "موغا" يعود إلى الصويرة بمزيج فني عالمي
- 09:57كاتبة إدارية تكشف تلاعبات في ملف مبديع
- 09:50تحلية المياه..أولوية استراتيجية لتعزيز السيادة المائية للمملكة
- 09:34تسممات الدلاح تصل البرلمان
تابعونا على فيسبوك
الحلقة 26 من ثنايا الذاكرة : الميثاق الوطني للتربية والتكوين
نواصل سلسلة "من ثنايا الذاكرة ": "توجيهات وتوجهات المنظومة التربوية بين الأمس واليوم"، والتي هي من تأليف الدكتور محمد يوسفي مالكي، الذي يتحدث لنا في هذه الحلقة عن الميثاق الوطني للتربية والتكوين.
وارتباطا بما سبق الحديث عنه في الحلقات السابقة، استهل الدكتور حلقته بالتعريف بالميثاق الذي كان الاعتماد فيه على ما سبق العمليات الأخرى في المحطات، فمثلا الرجوع إلى مناظرة إفران، وكذا ما قام به أحد الأساتذة في الأيام الدراسية الخاصة باللغة العربية واللغات الأخرى، ثم ما أجابت به لجنة في البرلمان عندما راسلها الحسن الثاني رحمه الله في موضوع التعليم، وكذلك اللجنة التي كونها المغفور له والمكلفة بقضايا التعليم وباقتراح الميثاق.
وجاء هذا الميثاق كثمرة لكل هذا، وأن ما تقدم يعتبر بمتابة مراجع لذلك، فالميثاق الذي قام به عدد كبير من الأساتذة والباحثين، في لجنة كان رئيسها المرحوم بلفقيه.
هذا الميثاق قام بدراسة واسعة ومتسعة داخل المغرب وخارجه، وقام بمشاورات وبأخذ آراء ونظريات حتى أتى في حلة موسعة ودقيقة للمنظومة ومشمولاتها.