- 08:13الأسر المغربية تلجأ إلى حلول تمويلية بديلة لتغطية مصاريف رمضان
- 07:54المروضون الطبيون يطالبون بتنفيذ قانون 13.45 للحفاظ على مهنة الترويض الطبي
- 07:24توقعات أرصاد المغرب لطقس السبت 22 فبراير
- 00:17قراءة في الصحف المغربية ليوم السبت 22 فبراير 2025
- 23:29محمد أوجار يشيد بتفاعل حزب التجمع الوطني للأحرار مع قضية الصحراء المغربية
- 22:15إطلاق نار في شفشاون بسبب نزاع عقاري
- 21:45"فيسبوك" يعلن حذف مقاطع الفيديو القديمة ومنح المستخدمين مهلة لحفظها
- 21:22كريستوفر نولان يصور "الأوديسة" في المغرب: ملحمة سينمائية جديدة في قلب ورزازات
- 21:00المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي يعقد دورته العادية الـ167
تابعونا على فيسبوك
الحلقة 24 من ثنايا الذاكرة : المجلس الأعلى للتعليم
اهتم جلالة الملك محمد السادس نصره الله بقضية التعليم، إذ نلاحظ في خطبه ولقاء اته، اهتمامه بهذه المنظومة، التي بالرغم مما صرف عليها، ورغم كل المجهودات والاعتبارات، فإن نتائجها لاترقى لأن تكون مدخلاتها في مستوى مخرجاتها.
وعليه، تقرر إحداث المجلس الأعلى للتعليم في 14 شتنبر 2014، نصب جلالته هذا المجلس بصفته مؤسسة دستورية ذات طابع استشاري يرأسها صاحب الجلالة، لكن عين في نفس الوقت الرئيس المنتد، وكونت هذه اللجنة من خمسة وزراء، ومن عشرين شخصية تتكون من ممثلي الاحزاب وبرلمانيين ومستشارين والآباء والأمهات والتلاميذ والطلبة.
في هذا اللجنة تم التعريف بالمجلس الاعلى للتعليم، وبالمهام المنوطة به، ومنها؛ اعتبار المكانة المتميزة التي يتبوؤها التعليم والتكوين في المشروع المجتمعي في المغرب، ومايكتسيه دور المدرسة في إرساء دعامة التنمية البشرية، وكذا إعادة نظام المجلسفي إطار عملية اللجنة الخاصة بالتربية والتكوين التي س بق أن عينت لهذا الغرض، إضافة إلى تفعيل توصية الميثاق.
وفي أنشطة المجلس، فقد أعلن خلال جلسات الاستماع، أنه حدد لها تاريخ ومكان وشريك، وكانت تتكون من رجالات العلم والتفكير، وينصب عملها على أسئلة ، منها مايتعلق بالبرنامج وإعطاء الأهمية للتعليم في البوادي وغير ذلك من الاتجاهات التي تلعب دورا في تأخر المنظومة.
ومن جملة ماكان يطرح على المدعوين في جلسة الاستماع، السياسة التعليمية واستراتيجية الاصلاح، المناهج والبرامج الدراسية،الحكامة والتدبير، الفاعلين التربويين وأدوار المدرسة في علاقتها بالمشروع المجتمعي.
تعليقات (0)