- 23:04الروماني إيستفان كوفاتش حكما لنهائي دوري أبطال أوروبا
- 22:52نبذة عن نزهة حياة المديرة العامة لصندوق محمد السادس للاستثمار
- 22:33تسجيل 11.7 مليار درهم عجزا في الميزانية بنهاية أبريل
- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
- 21:43أخنوش يدعو إلى إدماج التكنولوجيا في تدبير المؤسسات السجنية
- 21:22رصد 600 مليون لتطوير تدبير المال العام بالذكاء الاصطناعي
- 20:55كأس إفريقيا للشباب..الأشبال يواجهون الفراعنة في نصف النهائي
- 20:45من يكون الوكيل العام الجديد للملك رئيس النيابة العامة؟
- 20:33مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة ونظيرتها بالرأس الأخضر
تابعونا على فيسبوك
اعتماد خريطة المغرب بدون صحرائه.. حملة لمقاطعة الشركات الفرنسية
تمر العلاقات المغربية - الفرنسية منذ مدة ليست بالقصيرة بأزمة لم تعد صامتة، خاصة بعد رفض المغرب قبول المساعدة الفرنسية لإنقاذ منكوبي زلزال الحوز، ما دفع بشركات فرنسية إلى استفزاز المملكة واعتماد خريطة المغرب بدون صحرائه، الأمر الذي حدى بنشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، إلى إطلاق حملة لمقاطعتها.
الشركات المعنية بالحملة
دعا النشطاء إلى مقاطعة أنشطة ومنتجات شركات تحتكر حصة الأسد مهمة في مجال عملها في السوق الوطني، كشركة "دانون" و"طوطال" و"سانلام" و"أكسا" للتأمين، وشركات أخرى فاعلة في القطاع البنكي والتمويل "BMCI" وشركة "ADA" للقروض الصغرى. إضافة إلى مجموعات اقتصادية كبرى مهيمنة داخل النسيج الإقتصادي الوطني، كسلسلة متاجر "كارفور"، فضلا عن شركات فاعلة في مجال الإتصالات كشركة "BOUYGUES"، وأخرى متخصصة في حجز تذاكر السفر كمنصة "EASYJET".
وشهدت مرحلة تدبير كارثة الزلزال بمنطقة الحوز في المغرب بوادر ومؤشرات زلزال آخر على مستوى العلاقات بين المغرب وفرنسا، وهي العلاقات التي كانت تعرف نوعا من البرود خلال السنوات الأخيرة بفعل عدة أسباب، لكن رد فعل الإعلام والنخب السياسية الفرنسية، وفي مقدمتها الرئيس إيمانويل ماكرون، كشف عن هوة حادة في العلاقات، كما خلق شروط أزمة جديدة تضاف تبعاتها إلى الأزمة القديمة.
تعليقات (0)