- 17:40الداكي يشيد بجهود النيابات العامة ويؤكد الالتزام بتحقيق العدالة الناجزة
- 17:17النصر السعودي يغري رونالدو بنسبة مئوية من ملكية النادي لتجديد عقده
- 17:02ظهور فيروس جديد يودي بحياة 8 أشخاص بتنزانيا
- 16:39العدوي: تفاقم الإجهاد المائي يستلزم استثمارات مستعجلة بـ143 مليار درهم
- 16:19غزة.. تفاصيل الإتفاق لوقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل
- 16:00الديستي تُسقط مروجين للقرقوبي وبيع الكحول
- 15:52صحيفة فرنسية: زيت الزيتون في المغرب تحوّل إلى منتج فاخر
- 15:40وزير خارجية روسيا: المغرب بلد صديق وندعمه لحل قضية الصحراء
- 15:31الحموشي يتباحث مع مفوض الإستعلامات الإسبانية
تابعونا على فيسبوك
إطلاق النسخة الثانية من معرض "بتروليا إكسبو "
يرتقب أن يحتضن مركز محمد السادس للمعارض بمدينة الجديدة النسخة الثانية من معرض "بتروليا إكسبو"، الحدث الرائد الذي يجمع أبرز الخبراء والفاعلين في قطاع الطاقة على المستويين الوطني والدولي. يهدف المعرض إلى تعزيز التعاون وتبادل الخبرات، مع استعراض أحدث الابتكارات في مجالات البترول الغاز، والطاقات المتجددة.
وأكد أمين عبد الجليل، المدير التنفيذي لشركة بتروليا، خلال ندوة صحفية بالبيضاء، "أن تنظيم النسخة الثانية من المعرض يعكس التزامنا بدعم قطاع الطاقة في المغرب. إذ يمثل هذا الحدث فرصة حقيقية للشركات لتبادل المعرفة وإقامة شراكات استراتيجية تساعد في مواجهة تحديات المستقبل".
من جهته اعتبر أحمد العلوي، المدير العام للمعرض، أن النجاح الباهر للنسخة الأولى عام 2020، دفعنا لجعل هذه النسخة أكثر تأثيراً ونجاحا. بحيث نتوقع مشاركة أكثر من 100 شركة واستقبال 6000 زائر، مما يعكس أهمية المعرض في دفع عجلة الاقتصاد الوطني وترسيخ مكانة المغرب كمركز إقليمي للطاقة".
كما تهدف الدورة الثانية حسب المنظمين، إلى تعزيز الشراكات بين الشركات المغربية والدولية، ودفع الابتكار في مجالات الطاقة، بما يتماشى مع رؤية المغرب نحو مستقبل مستدام للطاقة.
يشار إلى أن النسخة الأولى من المعرض، التي أقيمت في الدار البيضاء عام 2020، شهدت مشاركة بارزة من شركات دولية كبرى وشخصيات مرموقة. ورغم النجاح، واجهت الدورة تحديات مالية، إلا أن الدعم الذي قدمته الوكالة الوطنية لتنمية الصادرات (AMDIE) كان له دور حاسم في إنجاح الحدث.
ويعد معرض "بتروليا إكسبو 2025 حدثاً عالميا يعكس طموح المغرب في ترسيخ مكانته كمحور استراتيجي للطاقة، ويُعزز دوره الريادي على الصعيدين الإقليمي والدولي.
تعليقات (0)