- 18:38السغروشني:80% من المهن مهددة بالزوال
- 18:25بوريطة يتباحث مع رئيس لجنة الخارجية بالبرلمان الغاني
- 18:15ابتدائية مراكش تتابع "مول الحوت" في حالة سراح
- 18:04حكيمي والعيناوي يزينان تشكيلة الموسم المثالية للدوري الفرنسي
- 17:40تأجيل جديد في محاكمة المتهمين بقتل بدر
- 17:23بمشاركة المغرب.. انطلاق أعمال جمعية الصحة العالمية
- 17:04الجزائر.. دعوات لبناء الملاجئ استعدادا "للتعبئة العامة"
- 16:23البرلمان المغربي يحتضن اجتماع لجنة الإتحاد البرلماني الأفريقي
- 16:04المغرب ثاني أكثر الجنسيات تسجيلا للأهداف في الدوري الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
إشادة بالجهود الملكية في حماية المقدسات الإسلامية بالقدس
خلال أشغال الدورة الـ47 لمجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، الجمعة 27 نونبر الجاري بعاصمة النيجر نيامي، أشاد الوزراء بدور جلالة الملك محمد السادس رئيس لجنة القدس، في حماية المقدسات الإسلامية في مدينة القدس الشريف. منوهين عاليا بجهود لجنة القدس في الوقوف في وجه الإجراءات التي تقوم بها سلطات الإحتلال الإسرائيلي بهدف تهويد المدينة المقدسة.
وثمن وزراء خارجية الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، الدور الملموس الذي تضطلع به وكالة بيت مال القدس الشريف في إنجاز المشاريع التنموية والأنشطة لفائدة المقدسيين ودعم صمودهم، داعين الدول الأعضاء بالمنظمة الإسلامية إلى تقديم المزيد من الدعم لهذه الوكالة للقيام بمهامها. مشيدين أيضا، بإحداث المركز الثقافي المغربي "بيت المغرب" في مدينة القدس الشريف لإشاعة قيم التسامح والتعايش بين الثقافات والأديان السماوية الثلاث. معبرين عن شكرهم لجلالة الملك محمد السادس على تعيين صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم سفيرة للنوايا الحسنة للمنظمة في مجال تمكين مؤسسة الزواج والأسرة ومكافحة زواج القاصرات.
وفي كلمة خلال أشغال هذه الدورة، جددت الوزيرة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج نزهة الوفي، التأكيد على موقف المغرب الراسخ المتمثل في دعم مسار السلام كخيار استراتيجي للوصول إلى حل عادل ودائم وشامل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي وفق حل الدولتين، وبما يمكن الشعب الفلسطيني الشقيق من استرجاع حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة القابلة للحياة وذات السيادة، عاصمتها القدس الشرقية.
وأضافت الوافي، أن المغرب الذي يرأس جلالة الملك محمد السادس، لجنة القدس، يعتبر أنه يجب الحفاظ على الوضع القانوني لمدينة القدس لتبقى أرضا للقاء ورمزا للتعايش السلمي بالنسبة لأتباع الديانات التوحيدية الثلاث، ومركزا لقيم الإحترام المتبادل.
تعليقات (0)