- 13:22تزايد عدد السياح الروس الوافدين على المغرب
- 13:10وفد مغربي هام يشارك في المؤتمر الإقليمي للجنة الـ24 في تيمور الشرقية
- 12:47يوسف العربي يتوج هدافا للدوري القبرصي
- 12:33تونس تسجل تراجعا كبيرا لحرية الصحافة في عهد سعيّد
- 12:15خدمات إلكترونية بالمغرب مع وقف التنفيذ..رأي الشارع
- 12:03الإطاحة بشبكة الإجهاض الوحشي
- 11:42مطار أورلي يستعيد نشاطه
- 11:39تسليم المبحوث عنهم بين المغرب والسعودية على طاولة مجلس الحكومة الخميس المقبل
- 11:31تطورات جديدة في ملف "تيربو" والمحكمة تستدعي ريم فكري
تابعونا على فيسبوك
أبيدجان.. اعمارة يطلع الرئيس الإيفواري على تقدم الأشغال بـ"خليج كوكودي"
حل وفد مغربي يقوده وزير التجهيز والنقل واللوجيستيك والماء عبد القادر اعمارة، ورئيس الإدارة الجماعية لوكالة "مارتشيكا - ميد" سعيد زارو، يوم الإثنين الماضي بالعاصمة الإيفوارية أبيدجان، حيث استقبل من طرف الرئيس الحسن واتارا.
وخلال هذا الإستقبال، أطلع الوفد المغربي الرئيس واتارا وأعضاء بالحكومة الإيفوارية، على التقدم المحرز في مشروع حماية وتثمين خليج كوكودي. كما تطرق الطرفان أيضا للعديد من الأوراش المندرجة في إطار التعاون بين البلدين.
وبالمناسبة، أكد الوزير اعمارة، أن هذه المباحثات مكنت من تقديم العديد من الجوانب المتعلقة بهذا الورش الضخم وتقدم الأشغال به، للرئيس الإيفواري وللوزراء الحاضرين. مضيفا أنه تم أيضا التطرق للعديد من القضايا من أجل سير أمثل للأشغال.
وفي تصريح مماثل، أوضح رئيس وكالة "مارتشيكا - ميد"، أن الأمر يتعلق "ببحث كيفية إعطاء دفعة كبيرة لهذا المشروع الذي تتقدم أشغاله بوتيرة معتبرة". مردفا "سننكب مع الطرف الإيفواري على الشق المتعلق بتطوير خليج كوكودي كما تنص على ذلك الإتفاقية المتعلقة بالمشروع، والتي تم توقيعها أمام قائدي البلدين، جلالة الملك محمد السادس، والرئيس واتارا".
واستطرد سعيد زارو بالقول "أجرينا عمليات تفكير بخصوص مشروع فتح منفذ مدينة غراند باسام (35 كلم عن ابيدجان)"، مبرزا أنه تم لهذا الغرض بحث إحداث ميناء ترفيهي وآخر للصيد البحري. كما تم التفكير في مسألة إعادة تأهيل هذه المدينة المصنفة تراثا ل"اليونيسكو"، وهي المسألة التي "بدأت تثير اهتمام المانحين من أجل التمويل وكذا من أجل منح الهبات".
وكان جلالة الملك محمد السادس، والرئيس الإيفواري، قد ترأسا شهر مارس 2017 بأبيدجان، حفل تقديم سير الأاشغال في مشروع حماية وتثمين خليج كوكودي.
تعليقات (0)