- 12:15اتحاد طنجة يتفوق على الفتح الرياضي في البطولة الاحترافية "إنوي"
- 12:00تغيير مكان حفل تنصيب ترامب
- 11:33السفنج واتاي..هوية مغربية
- 11:32حملة طبية لإزالة "الجلالة" بالمناطق النائية
- 11:05الأزرق لـ"ولو": أهمية مدونة الأسرة في ارتباطها بإمارة المؤمنين
- 10:45تعاون مغربي ألماني في مجال الأغدية والزراعة
- 10:30كريمة بنيعيش: العلاقات المغربية الإسبانية نموذج للشراكة الاستراتيجية المتكاملة
- 10:26بركان .. حزب التجمع الوطني للأحرار يعقد لقاءً إقليمياً لتقييم الحصيلة التنموية
- 10:07قانون الإضراب ينزل الحقوقيين للشارع
تابعونا على فيسبوك
ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻻﺑﻴﻞ ﻓﻲ" LabelVie" ﺗﺘﺒﺮع ﺑـ 30 ﻣﻠﻴﻮن درﻫﻢ لضحايا زلزال الحوز
ﻣﻨﺬ وﻗﻮع اﻟﺰﻟﺰال اﻟﺬي ﺿﺮب ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺤﻮز، اﻟﺘﺰﻣﺖ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ "ﻻﺑﻴﻞ ﻓﻲ"، اﻟﺘﻲ ﺗﺘﻮﻓﺮ ﻋﻠﻰ ﻋﻼﻣﺎت ﻛﺎرﻓﻮر و أﺗﻘﺪاو، ﺑﺘﻘﺪﻳﻢ دﻋﻤﻬﺎ ﻟﻠﺴﻜﺎن اﻟﻤﺘﻀﺮرﻳﻦ واﻟﻤﺴﺎﻫﻤﺔ ﻓﻲ اﻟﻤﺠﻬﻮدات اﻟﻤﺒﺬوﻟﺔ ﻓﻲ إﻃﺎر اﻟﺘﻀﺎﻣﻦ اﻟﻮﻃﻨﻲ.
وجاءت اﻟﻤﺒﺎدرات اﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ اﻟﺘﻲ اﺗﺨﺬﺗﻬﺎ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ "ﻻﺑﻴﻞ ﻓﻲ" ﻛﻤﺎ ﻳﻠﻲ :
- اﻟﻤﺸﺎرﻛﺔ ﻓﻲ "اﻟﺼﻨﺪوق اﻟﺨﺎص ﺑﺘﺪﺑﻴﺮ اﻵﺛﺎر اﻟﻤﺘﺮﺗﺒﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﺰﻟﺰال اﻟﺬي ﻋﺮﻓﺘﻪ اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻤﻐﺮﺑﻴﺔ" إذ ﺗﻠﺘﺰم ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ "ﻻﺑﻴﻞ ﻓﻲ" ﻣﺎﻟﻴﺎ ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﻤﺴﺎﻫﻤﺔ ﺑﻤﺒﻠﻎ 25 ﻣﻠﻴﻮن درﻫﻢ ﻓﻲ اﻟﺼﻨﺪوق اﻟﺨﺎص ﺑﺘﺪﺑﻴﺮ اﻵﺛﺎر اﻟﻤﺘﺮﺗﺒﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﺰﻟﺰال اﻟﺬي ﻋﺮﻓﺘﻪ اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻤﻐﺮﺑﻴﺔ، اﺗﺒﺎﻋﺎ ﻟﻠﺘﻮﺟﻴﻬﺎت اﻟﻤﻠﻜﻴﺔ.
- اﻟﺘﺒﺮع ب 500 ﻃﻦ ﻣﻦ اﻟﻤﻮاد اﻟﻐﺬاﺋﻴﺔ وﻏﻴﺮ اﻟﻐﺬاﺋﻴﺔ، فمنذ اﻟﻴﻮم اﻷول، ﻗﺎﻣﺖ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ "ﻻﺑﻴﻞ ﻓﻲ" ﺑﺎﻻﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﻟﻨﺪاء اﻟﻄﻮارئ وﺗﻌﻬﺪت ﺑﻤﻮاﺻﻠﺔ ﺟﻬﺪﻫﺎ ﻓﻲ دﻋﻢ اﻟﺘﻀﺎﻣﻦ اﻟﻮﻃﻨﻲ. وﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺴﻴﺎق، ﻘﺪمت اﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺗﺒﺮﻋﺎ ﺑﻘﻴﻤﺔ 500 ﻃﻦ ﻣﻦ اﻟﻤﻮاد اﻟﻐﺬاﺋﻴﺔ وﻏﻴﺮ اﻟﻐﺬاﺋﻴﺔ ﺑﻘﻴﻤﺔ ﺗﻌﺎدل 5 ﻣﻼﻳﻴﻦ درﻫﻢ.
وﻣﻦ ﺧﻼل ﻫﺬه اﻟﻤﺒﺎدرات، ﺗﺆﻛﺪ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ "ﻻﺑﻴﻞ ﻓﻲ" اﻟﺘﺰاﻣﻬﺎ اﻟﻮﻃﻨﻲ ﺑﺎﻟﻮﻗﻮف إﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ اﻟﻌﺎﺋﻼت اﻟﻤﺘﻀﺮرة ﻣﻦ زﻟﺰال اﻟﺤﻮز ﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺗﻬﻢ ﻋﻠﻰ اﻟﺘﻌﺎﻓﻲ وإﻋﺎدة ﺑﻨﺎء ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻬﻢ.
للإشارة فمجموعة "ﻻﺑﻴﻞ ﻓﻲ" ﺗﺄﺳﺴﺖ ﺳﻨﺔ 1986 ﻣﻦ ﻃﺮف رﺟﺎل أﻋﻤﺎل ﻣﻐﺎرﺑﺔ، وﻫﻲ اﻟﻴﻮم راﺋﺪة ﻓﻲ ﻗﻄﺎع اﻟﺘﻮزﻳﻊ اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﺘﻌﺪد اﻷﺷﻜﺎل ﻓﻲ اﻟﻤﻐﺮب، ﺣﻴﺚ ﺗﺪﻳﺮ اﻟﻌﻼﻣﺎت اﻟﺘﺠﺎرﻳﺔ ﻛﺎرﻓﻮر وﻛﺎرﻓﻮر ﻣﺎرﻛﺖ وﻛﺎرﻓﻮر إﻛﺴﺒﺮﻳﺲ وأﺗﻘﺪاو، ﻣﻦ ﺧﻼل ﺷﺒﻜﺔ ﻣﻜﻮﻧﺔ ﻣﻦ 159 ﻣﺘجرا ﻣﻨﺘﺸﺮة ﻓﻲ 29 ﻣﺪﻳﻨﺔ، كما ﺗﻌﺪ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ "ﻻﺑﻴﻞ ﻓﻲ" ، اﻟﻤﺪرﺟﺔ ﻓﻲ ﺑﻮرﺻﺔ اﻟﺪار اﻟﺒﻴﻀﺎء، أﺣﺪ أﻛﺒﺮ اﻟﺸﺮﻛﺎت اﻟﻤشتغلة ﻓﻲ اﻟﻘﻄﺎع اﻟﺨﺎص ﺑﺎﻟﻤﻐﺮب ﻣﻊ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ 9800 ﻣﺴﺘﺨﺪم، إذ أﺻﺒﺢ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﻣﺆﺧﺮا أﺟﺮاء ﻣﺴﺎﻫﻤﻴﻦ، ﺑﺎﻋﺘﺒﺎرﻫﺎ ﻓﺎﻋﻼ اﻗﺘﺼﺎدﻳﺎ ﻣﻠﺘﺰﻣﺎ، وﺗﺘﺒﻨﻰ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ "ﻻﺑﻴﻞ ﻓﻲ" اﺳﺘﺮاﺗﻴﺠﻴﺘﻬﺎ اﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﻤﺴﺆوﻟﻴﺔ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻣﻦ ﺧﻼل ﺳﻴﺎﺳﺎت ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ، أﻫﻤﻬﺎ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ واﻟﺒﻴﺌﻴﺔ واﻟﺤﻜﺎﻣﺔ.
تعليقات (0)