- 17:34أبرز تقارير اللّجان حول مشاريع القوانين للتصويت
- 17:30عاجل: القوات المسلحة الإيرانية بدأت ردا قويا على العدوان الأمريكي
- 17:26تفاصيل جديدة في محاكمة المتهم بدهس "الطفلة غيثة"
- 17:15هجوم إسرائيلي جديد يستهدف منشأة "فوردو" النووية
- 17:09عاجل...قطر تغلق مجالها الجوي مؤقتا
- 16:55تفاصيل جديدة بشأن إعفاء والي فاس
- 16:40قصف إيراني يتسبّب في انقطاع الكهرباء عن آلاف المنازل بإسرائيل
- 16:34حقوقيون يدخلون على خط قضية "الطفلة غيثة"
- 16:30111 حريق أتى على 130 هكتارا من فاتح يناير إلى 20 يونيو الجاري
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
وزيرة إسبانية: التعاون المغربي-الإسباني في مجال الهجرة نموذج يحتذى به
يُعدّ التعاون بين المغرب وإسبانيا في مجال الهجرة الدائرية، والذي يجمع بين التنمية الإقتصادية وتمكين النساء وتعزيز الروابط الثنائية، نموذجاً يُحتذى به. حسب ما ذكرت وزيرة الإدماج والضمان الاجتماعي والهجرة الإسبانية "إلما سايز".
وقالت "سايز" عشية زيارتها للمغرب بمناسبة اختتام النسخة الأولى من برنامج "وفيرة"، إن "التعاون مع المغرب، البلد الصديق والشريك، يستند إلى سياسات هجرة مبتكرة مثل الهجرة الدائرية، إضافة إلى التبادلات الإقتصادية والتجارية المتينة". مؤكدة أن برنامج "وفيرة" يُعدّ مثالاً بارزاً على نجاح هذا التعاون الإستراتيجي مع المغرب.
وأشارت وزيرة الإدماج والضمان الإجتماعي والهجرة الإسبانية، إلى أن هذا المشروع استفادت منه 209 نساء مغربيات، مما مكنهن من تطوير مهاراتهن والمساهمة بفعالية في تنمية مجتمعاتهن المحلية. مبرزة التأثير الإيجابي لهذا البرنامج، حيث أن 100 في المائة من المشاركات يرغبن في تجديد التجربة، وأن أكثر من 66 في المائة منهن أشرن إلى تحسن ملحوظ في مهاراتهن المهنية والشخصية.
وأوضحت أن برنامج "وفيرة" يشمل مجموعة من القطاعات الإقتصادية والإجتماعية، مما يظهر كيف يمكن للهجرة الدائرية أن تكون رافعة للنمو والتحول، سواء للمشاركات أو لمجتمعاتهن. وأضافت أن هذا النموذج من التعاون مفيد لكل من المغرب وإسبانيا، مشددة على ضرورة استمرار هذا التعاون في المستقبل لضمان إدارة أكثر فعالية لحركية الإنسان.
ولفتت الوزيرة، إلى أن زيارتها للمغرب تهدف إلى تعزيز مشاريع الهجرة الدائرية، وتوسيع آفاق التعاون مع المملكة، وتطوير السياسات الحالية. واختتمت بالقول: "ستتميز هذه الزيارة للمغرب باللقاءات والمبادرات التي ستركز على توسيع البرامج التي أثبتت فعاليتها بالفعل لصالح البلدين والمستفيدين".
تعليقات (0)