- 22:13مؤشر الاحتيال الغذائي يضع المغرب في المرتبة 52 عالميا
- 21:47فتح تحقيق في تسريبات CNSS
- 21:30الهجوم السبيراني على وزارة التشغيل يصل البرلمان
- 21:27نهضة بركان يجدد فوزه على أسيك ميموزا ويتأهل لنصف نهائي الكونفدرالية
- 21:18باريس سان جيرمان يقترب من نصف نهائي دوري الأبطال بثلاثية في مرمى أستون فيلا
- 21:12قرض أوروبي للمغرب بـ23.5 مليون يورو لدعم مقاولات الحوز
- 21:01برشلونة يكتسح دورتموند برباعية ويضع قدما في نصف نهائي دوري الأبطال
- 20:53سوء الأحوال الجوية يغلق ميناء بوجدور
- 20:30الفاسي الفهري يتباحث مع عضو اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان
تابعونا على فيسبوك
وزارة "الدكالي" تكشف عدد المصابين بفيروس إنفلوانزا "H1N1" في المغرب
ذكرت وزارة الصحة في بلاغ لها الأحد 03 فبراير الجاري، بأن خلية التتبع المركزية بالوزارة قد سجلت، بالنسبة للحالات المتكفل بها في المستشفيات العمومية والمصحات الخاصة، أنه من أصل ما مجموعه 58 حالة من الإلتهابات التنفسية الحادة الوخيمة، والتي كانت موجبة بالنسبة للنوع الفرعي "إش 1 إن1" (أ)، تماثل 15 مريضا للشفاء، فيما لا يزال 32 مريضا يتلقون العلاج، بينما تم تسجيل 11 حالة وفاة.
وأوضحت وزارة الصحة، أن حالات الوفاة تمت نتيجة مضاعفات مرتبطة بعامل واحد على الأقل من عوامل الهشاشة، أي الحمل أو الأمراض المزمنة، أو عامل السن (65 سنة فما فوق أو أقل من 5 سنوات). مضيفة أن هذه الحالات تتوزع، وفقا للعمالات أو الأقاليم التي تنحدر منها، على أربع حالات في البيضاء، وثلاث حالات بطنجة، فيما سجلت حالة واحدة بكل من الرباط، وفاس، وطانطان، وأزيلال.
وأكدت وزارة "الدكالي"، أنه وفي إطار نظام اليقظة والمراقبة الوبائية للأنفلونزا الموسمية، فإن الوضعية الوبائية الراهنة تبقى عادية مقارنة مع المواسم السابقة، وتتطابق مع الحالة الوبائية العالمية وفق معطيات منظمة الصحة العالمية. مشددة على أنه، وفي إطار اليقظة وتكثيف نظام الرصد الوبائي للوزارة، فقد كشفت التحاليل المخبرية لـ684 عينة تم أخذها عند المصابين بمتلازمة الأنفلونزا أو بالإلتهابات التنفسية الحادة الوخيمة، إصابة 160 عينة بفيروس الأنفلونزا، أي بنسبة 23،3 في المائة. مشيرة إلى أن 97،3 في المائة من الفيروسات المعزولة كانت من نوع أ مقابل 2،5 في المائة من النوع ب. ومن بين فيروسات النوع أ، يمثل النوع الفرعي "إش 1 إن 1" (أ) 78،8 في المائة، مقابل 21،2 في المائة من النوع الفرعي "إش3 إن2" (أ).
وخلص ذات المصدر، إلى أنه بالنسبة للحالات المتفاقمة والتي قد تستدعي استعمال مضادات الفيروسات، فإن الأدوية متوفرة في المستشفيات العمومية، وكذا لدى شركات توزيع الأدوية لتزويد المصحات الخاصة. مؤكدا على أهمية الوقاية من هذا الداء، والتي ترتكز أساسا على تدابير النظافة العامة، والتلقيح خاصة للفئات الأكثر عرضة للمضاعفات.
تعليقات (0)