- 11:43محكمة البيضاء ترفع عقوبة رئيس بلدية ورزازات
- 11:27بوريطة: الوزارة تحث الدول الأوروبية على معالجة إختلالات أنظمة الفيزا
- 11:26قاضي التحقيق يحيل 3 أبناء عائلات معروفة على سجن عكاشة
- 11:06نقابة تُندّد بتدخل الأمن لوقف اعتصام مربية بالتعليم الأولي
- 11:00بورصة الدار البيضاء تفتتح تدوالاتها على وقع الأخضر
- 10:46أكادير تسجل إقبالا استثنائيا في عدد الزوار
- 10:20مناهضو التطبيع يحتحون بالرباط تضامنا مع نساء فلسطين ولبنان
- 10:02البيضاء تحتضن معرض الطاقات المتجددة
- 09:47الأزمة الليبية.. تأكيد أفريقي على أهمية مسلسلي الصخيرات وبوزنيقة
تابعونا على فيسبوك
هل كانت الضربة التي وجهها المغرب لإيران وراء دافع "الإنتقام"..؟
أكد مراقبون سياسيون أن الضربات المتتالية التي وجهت لإيران من طرف دول كثيرة من بينها المغرب، دفعتها للإنتقام من مواطنيها عبر توقيفها لعشرات الأشخاص.
وهذا ما جاء على لسان وزير المخابرات الإيراني محمود علوي، حين قال أمس الثلاثاء، إن قوات الأمن في إيران اعتقلت عشرات الجواسيس في هيئات حكومية، في وقت تزداد فيه التوترات بين طهران والغرب بعد معاودة الولايات المتحدة فرض عقوبات عليها. مضيفا "طلبت مرارا من الناس إبلاغنا إذا كانوا يعرفون أي شخص يحمل جنسيتين. وحدة مكافحة التجسس بوزارة المخابرات نجحت في رصد عشرات الجواسيس في هيئات حكومية مختلفة وألقت القبض عليهم".
وتابع وزير المخابرات الإيراني أن قوات الأمن اعتقلت هذا الشهر عضوا في تنظيم "داعش" في جنوب إيران وفككت "خلية إرهابية" في شمال البلاد. مذكرا بأن وزارته أحبطت مؤامرات تفجير في محطات المترو والجامعات، لكنها لم تعلن أيا من ذلك في وقتها.
وكان المغرب قد أعلن في ماي الماضي، عن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران، واتهمها بتسليح وتمويل وتأهيل جبهة "البوليساريو" من خلال ميليشيات حزب الله اللبناني. كما تصاعد التوتر بين طهران وبعض الدول الغربية، عقب انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الإتفاق النووي مع طهران، وأعاد فرض بعض العقوبات الأمريكية التي رفعت بعد اتفاق 2015 مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني.