- 23:15منظمات إنسانية تحذر: مساعدات غزة على حافة الانهيار بسبب الحصار الإسرائيلي
- 23:06تسجيل نمو اقتصادي بـ 3,6% خلال 2024
- 22:47لقجع: تنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى سيُحقّق نهضة تنموية
- 22:26مراكش تحتضن النسخة الأولى للمؤتمر الوطني للحوامض
- 22:15الفراولة المغربية تحقق رقماً قياسياً في اليابان
- 22:04اعتقال شابين ظهرا بأسلحة بيضاء أمام دائرة أمنية
- 21:45"الكاف" ينفي تقديم دعم مادي للأندية الإفريقية المشاركة في مونديال الأندية 2025
- 21:35وزير الداخلية الفرنسي يصعّد ضد الجزائر: "يجب استعمال لغة القوة"
- 21:18طنجة تحتضن الدورة الثامنة لملتقى صناعة السيارات
تابعونا على فيسبوك
مونديال 2030 يُعزز العلاقة القوية بين المغرب وإسبانيا
أكد الرئيس السابق للحكومة الإسبانية "خوسيه لويس رودريغيز ثباتيرو"، في مداخلته خلال افتتاح منتدى حقوق الإنسان لمهرجان كناوة وموسيقى العالم يومه الجمعة 28 يونيو 2024 بالصويرة، أنه "لا يمكن فهم تاريخ المغرب بدون إسبانيا ولا يمكن فهم تاريخ إسبانيا بدون المغرب".
وأبرز "ثباتيرو"، أن "العلاقة القوية التي تُوَحِّد المغرب وإسبانيا ستتعزز أكثر مع التنظيم المشترك لنهائيات كأس العالم 2030" رفقة البرتغال.
ويُشكل تعزيز العلاقات الإقتصادية والسياسية بين المغرب وإسبانيا والبرتغال والتنظيم المشترك لكأس العالم 2030 تقدما حقيقيا وفرصا ثمينة سانحة ومعينة على تقوية الحوار والتعاون.
وكانت لجنة الترشيح المشترك المغرب البرتغال إسبانيا لإستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم 2030، قد عقدت اجتماعا جديدا في مدينة أكادير يومي 27 و28 يونيو الجاري، مؤكدة أنه لم يتم اتخاذ أي قرارات نهائية فيما يتعلق باختيار عدد الملاعب أو توزيعها الجغرافي أو عدد المباريات التي سيستضيفها كل بلد من البلدان الثلاثة. وأوضحت أنه سيتم إبلاغ أي معلومات رسمية حول هذه الجوانب عبر القنوات الرسمية المخصصة لذلك.
وأشادت اللجنة بجودة التعاون بين جميع الأطراف المعنية، مُعبرة عن التزامها بمواصلة العمل المشترك بشكل وثيق مع "الفيفا" والسلطات المحلية في البلدان الثلاثة، لتقديم ملف تشريح نهائي قوي يليق باستضافة كأس العالم 2030.
العلاقات المغربية - الإسبانية
هي علاقات ديبلوماسية عرفت عدة تقلبات في السنوات الأخيرة في سياق إقليمي معقد، ودفع اعتراف إسبانيا بمبادرة الحكم الذاتي التي يطرحها المغرب كأساس لحل النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، العلاقات بين البلدين إلى الإنفراج مع آفاق جديدة.
تعليقات (0)