- 10:23طرد سفير إسرائيل في إثيوبيا من مقر الاتحاد الإفريقي
- 10:06فرنسا تعلن انتهاء الأزمة مع الجزائر
- 09:40المغرب يقترب من تصدر سوق الأفوكادو الأوروبي
- 09:13الديستي تحبط ترويج أزيد من 14 ألف قرص قرقوبي
- 08:54المغرب وكازاخستان يبحثان تعزيز التعاون الثنائي
- 08:30إحباط تهريب كميات ضخمة من المخدرات بمطار طنجة
- 08:12مونديال 2030: الرياضة وألعاب الرهان..هل سنراهن بشكل صحيح؟
- 07:31ارتفاع ضحايا الأعاصير في الولايات المتحدة إلى 17 قتيلا
- 06:07أجواء غائمة في توقعات أرصاد المغرب لطقس الاثنين
تابعونا على فيسبوك
مندوبية التخطيط.. توقع نمو الإقتصاد الوطني بـ1.8 في المائة
أكدت المندوبية السامية للتخطيط، في مذكرتها الأخيرة حول موجز الظرفية الإقتصادية خلال الفصل الأول وتوقعات الفصل الثاني من سنة 2022، أنها تتوقع نمو الإقتصاد الوطني بنسبة 1.8 في المائة، خلال الفصل الثاني من سنة 2022، عوض 15.2 في المائة، المسجلة خلال نفس الفترة من السنة الماضية.
وأبرزت مندوبية التخطيط، أن الطلب الداخلي ينتظر أن يعرف تسارعا طفيفا في الفصل الثاني من سنة 2022، حيث ستبلغ مساهمته في النمو الإقتصادي 3.3 نقطة، مدفوعا باستمرار تنامي النفقات العمومية، في حين من المتوقع أن يظل إنفاق الأسر متواضعا في ظل ارتفاع الضغوط التضخمية. كما يرتقب أن تعرف القيمة المضافة للأنشطة غير الفلاحية تحسنا بنسبة 4.1 في المائة في الفصل الثاني من سنة 2022 على أساس سنوي.
وأكدت المندوبية، أن هذا التطور يعزى بشكل خاص إلى أداء أنشطة القطاع الثالثي التي من المحتمل أن تصل مساهمته في النمو الإقتصادي الإجمالي إلى 2.4 نقطة. أما بخصوص القطاع الثانوي، فمن المتوقع أن تعود أنشطة التعدين إلى تحقيق نسب نمو إيجابية مما سيدعم تحسن القيمة المضافة للأنشطة الثانوية بـ2.8 في المائة خلال نفس الفترة. مسجلة أن الطلب الخارجي الموجه للإقتصاد الوطني سيعرف زيادة بنسبة 3.1 في المائة في الفصل الثاني من سنة 2022، عوض 20.7 في المائة خلال نفس الفترة من السنة الماضية.
وأشارت المذكرة، إلى أنه "من المنتظر أن يظل تطور الإقتصاد العالمي خلال الفصل الثاني رهينا بتطور الوضعية الوبائية خاصة في الصين وبتداعيات الصراع الروسي الأوكراني على آفاق الإقتصاد العالمي في سنة 2022". بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن يساهم ارتفاع أسعار السلع الأساسية، وخاصة الطاقية والغذائية، إلى جانب الإضطرابات التي تشهدها سلاسل التوريد العالمية في ارتفاع التضخم العالمي وفي التأثير على منحى انتعاش الإقتصادات المتقدمة.
تعليقات (0)