- 18:12"التجاري وفابنك" يتصدر قائمة القيم الأكثر تداولا
- 18:05مندوبية السجناء توضح بخصوص السماح بزيارة الزفزافي لوالده
- 18:02وفد برلماني مغربي يشارك في اجتماع بأندونيسيا
- 18:02أشبال الأطلس ينتزعون بطاقة العبور إلى نصف النهائي
- 17:52بركلات الترجيح...نيجيريا تهزم السنغال وتتأهل لنصف نهائي كأس أفريقيا تحت 20 عاما
- 17:48رسميا...أنشيلوتي مدربا للبرازيل
- 17:40أزيد من 4 مليارات درهم قيمة التسويق بالمؤثرين بالمغرب
- 17:21توقيف زوجين يُروّجان القرقوبي بوجدة
- 17:03نجم الجيش الملكي يحسم لقب هداف البطولة الإحترافية
تابعونا على فيسبوك
مئات الأكاديميين يطالبون الجامعات المغربية بوقف التطبيع مع نظيرتها الإسرائيلية
وقع نحو 600 أستاذ جامعي وموظف عريضة تطالب بوقف “تطبيع” جامعة عبد المالك السعدي مع جامعة حيفا، ورفع الأساتذة الجامعيون عريضتهم التي تضم المئات من التوقيعات، إلى رئاسة الجامعة يوم أمس الخميس 30 ماي الجاري.
وطالب الموقعون على ذات الوثيقة بـ”إلغاء الاتفاقية الموقعة مع جامعة حيفا، ووقف كل أشكال التطبيع مع كيان الاحتلال ومع كافة المؤسسات الجامعية التابعة له”.
وقال الموقعون إن هذه المبادرة التي أقدموا عليها “تأتي كخطوة تضامنية مع الشعب الفلسطيني ضد جرائم الإبادة والجرائم ضد الإنسانية التي يتعرض لها منذ أكثر من 8 أشهر والتي صدمت بفظاعتها كل الضمائر الحية في العالم واستدعت استصدار قرارات قضائية وسياسية ضد الكيان الصهيوني”.
وأكدوا على أن “جرائم قوات الاحتلال استهدفت بشكل متعمد وممنهج كل مؤسسات التعليم العالي بقوة والتي استشهد فيها رؤساء جامعات وعمداء وأساتذة جامعيون وطلبة”.
وإلى جانب هذه العريضة التي وقعها نحو 600 إطار أكاديمي وإداري وتقني منتمين إلى جامعة عبد المالك السعدي، خاض أساتذة كل من كلية العلوم بنفس الجامعة والمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بتطوان وثلة من الموظفين والطلبة وقفة احتجاجية، عبروا فيها عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني ونددوا فيها باستمرار مذكرة التفاهم التي وقعت عليها رئاسة جامعة عبد المالك السعدي مع إحدى جامعات الاحتلال الإسرائيلي، مطالبين بوقف الاتفاقية وكافة أشكال التطبيع العلمي والأكاديمي مع الكيان المحتل للأراضي الفلسطينية.
وجدير بالذكر أن أصول “التطبيع” الأكاديمي مع إسرائيل، تعود لسنة 2022 إذ وقع حينها وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار مع نظيرته الإسرائيلية، اتفاقية التعاون الأولى بين جامعات ومراكز أبحاث الدولتَين، وهو الأوّل من نوعه في مجال التعليم الجامعي، منذ استئناف العلاقات في 24 دجنبر من عام 2020.
تعليقات (0)