- 10:02البيضاء تحتضن معرض الطاقات المتجددة
- 09:47الأزمة الليبية.. تأكيد أفريقي على أهمية مسلسلي الصخيرات وبوزنيقة
- 09:27أسعار صرف أهم العملات الأجنبية ليوم الإثنين
- 09:26عمليات البحث على السائح البلجيكي لازالت مستمرة في يومها الرابع
- 09:08صحيفة إسبانية: المغرب وجهة استراتيجية للشركات الدولية
- 08:41النقابات تهدد بالتصعيد بسبب توقف الحوار الاجتماعي
- 08:21فرق تقنية لمواجهة توحل السدود في ظل إجهاد مائي حاد
- 08:20المغرب يعتزم إطلاق الجيل الخامس للإنترنت 5G في هذا التاريخ
- 08:07يوعابد يكشف أسباب ارتفاع درجات الحرارة بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
"كدش" توضح أسباب رفضها التوقيع على "الإتفاق الإجتماعي" الجديد مع حكومة العثماني
في الوقت الذي وقع فيه ممثلو المركزيات النقابية الأكثر تمثيلية (الإتحاد المغربي للشغل، الإتحاد العام للشغالين بالمغرب، الإتحاد الوطني للشغل بالمغرب)، على اتفاق الحوار الإجتماعي الجديد مع الحكومة والإتحاد العام لمقاولات المغرب، ارتأت "الكونفدرالية الديمقراطية للشغل" عدم الحضور ورفض التوقيع على هذا الإتفاق.
وأرجعت كنفدرالية الشغل في بلاغ لها، سبب هذا الرفض إلى ما أسمته عدم الأخذ بعين الإعتبار كل القضايا الضرورية التي وجب تضمينها في أي اتفاق جماعي بين الحكومة وممثلي أرباب العمال والنقابات الأكثر تمثيلية. موضحة أن الإتفاق يجب أن يتضمن تحسين الدخل ابتداء من فاتح ماي 2019، والإتفاق بما تبقى من اتفاق 26 أبريل 2011، خلال المدة المحددة للاتفاق بين ماي 2019 و2021، و كذا الإلتزام بإحالة القوانين الإجتماعية على طاولة الحوار الإجتماعي.
وأشارت نقابة "الزاير"، إلى عدم اعتماد كلمة "التشاور" و استبدالها بعبارة "الحوار والتفاوض الجماعي"، إضافة الى إدراج مراجعة الضريبة على الدخل، وإعفاء معاشات المتعاقدين من الضريبة في مشروع القانون المالي 2020.
وكانت "الكونفدرالية الديمقراطية للشغل"، ممثلة في كاتبها العام "عبد القادر الزاير"، هي من قادت مسلسل إعادة الحوار الإجتماعي من خلال اجتماعها مع وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت.