- 23:31قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 12 ماي 2025
- 23:16تعادل مثير بين نابولي وجنوى يشعل صراع الصدارة في الكالتشيو
- 23:10بطولة برو ..تحديد هوية مواجهات السد للبقاء في القسم الأول
- 22:51المغرب التطواني يفشل في البقاء في قسم الكبار
- 19:26البنية التحتية الفندقية تتعزز بافتتاح منتجع "قصر الورود" في أكادير
- 19:15العرائش.. مياه شاطئ "الماجديد" تتحول إلى اللون الأحمر وسط مخاوف من كارثة بيئية
- 18:40ضحايا سرقة هواتف "آيفون" بأوروبا يتفاجؤون بتحديد موقعها في الدار البيضاء
- 18:22مقاهي ومطاعم الهرهورة تشن "إضراباً إنذارياً" احتجاجاً على زيادات الرسوم "الصادمة"
- 18:00الصين والولايات المتحدة تستأنفان محادثاتهما التجارية في جنيف
تابعونا على فيسبوك
في مهرجان خطابي...نزار بركة يفتح النار على حكومة العثماني
خلال مهرجان خطابي لحزبه بمناسبة الإحتفال بذكرى تقديم المغرب وثيقة المطالبة بالإستقلال، فتح "نزار بركة" الأمين العام لحزب الإستقلال، النار على "حكومة سعد الدين العثماني" من خلال تحذيرها من خطورة عدم نهج مقاربة لتشغيل الشباب المغربي وتشجيعهم عبر دعم المقاولة لتحقيق فرص الشغل في صفوف هذه الشريحة من المجتمع، وتوجيه كل الإمتيازات والإستثناءات والتحفيزات الجبائية والإجتماعية ومختلف آليات دعم الشركات الصغيرة والقطاع الخاص، نحو التشجيع على إحداث فرص الشغل لفائدة الشباب، وإعادة توزيع الثروة بإنصاف الفئات الفقيرة والهشة عبر العدالة الضريبية وآليات التضامن والحماية الاجتماعية.
وبهذه المناسبة، أكد نزار بركة، أن سنة 2018 هي سنة لمواجهة الإكراهات والمشاكل التي يتخبط فيها المغاربة على جميع القطاعات من خلال تعبئة الإرادة الوطنية والإنتقال إلى جيل جديد من الإصلاحات لمواجهة التحديات ومواكبة التطلعات التي يزداد سقفها ارتفاعا.
وشدد الزعيم الجديد لحزب "الميزان" على ضرورة جعل 2018، سنة لإستعادة زمام الفعل الإستراتيجي، وللقطيعة مع الإنتظارية والارتجال والتردد، للتصدي لمختلف الإكراهات والمشاكل التي تواجه المغاربة، ومنها تلاشي المشروعية الديمقراطية للإنتخابات، واتساع الهوة بين المواطن والمؤسسات المنتخبة والمجتمع المدني المنظم، والتراجع المستمر في محتوى النمو من التشغيل، وتنامي ظاهرة شباب بدون "تكوين ولا شغل"، واتساع الفوارق الإجتماعية والمجالية في الولوج إلى عدد من الحقوق والخدمات، وضعف وتراجع مشاركة المرأة في الساكنة النشيطة وفي الإقتصاد الوطني، وتقهقر الطبقة الوسطى نحو وضعية الهشاشة.
تعليقات (0)