- 22:04إدارة سجن الصويرة تكشف حقيقة انهيار سقف مرحاض
- 21:36صدور عدد جديد من مجلة القوات المسلحة الملكية
- 21:32شراكة استراتيجية بين لوسيور كريسطال وناريفا
- 21:04مناجم تستحوذ على مشروع للتنقيب عن الذهب في غينيا
- 20:58إطلاق النسخة الثانية من معرض "بتروليا إكسبو "
- 20:55هذا ما قررته المحكمة في ملف القاضية المتقاعدة مليكة العمري
- 20:32المغرب يتخذ إجراء استثنائيا لخفض أسعار زيت الزيتون
- 20:03أمريكا تُخفّض رسوم استيراد الأسمدة المغربية
- 19:50المغربية بشرى كربوبي خامس أفضل حكمة في العالم لسنة 2024
تابعونا على فيسبوك
عشرون عاما على كارثة تسونامي
تحيي عدة دول آسيوية الخميس ذكرى أكثر من 220 ألف شخص لقوا مصرعهم جراء أمواج تسونامي المحيط الهندي التي اجتاحت المنطقة في 26 ديسمبر 2004. وبعد عقدين من الزمن على الكارثة يستعرض هذا التقرير كيف أدى غياب وسائل التواصل الاجتماعي حينها إلى تأخير الاستجابة، مقارنة بدورها المحوري اليوم في تسريع عمليات الإنقاذ وكيفية استغلالها في الاستجابة للكوارث وإنقاذ الأرواح.
واجتاحت أمواج تسونامي المحيط الهندي في 26 ديسمبر 2004، مسببة خسائر بشرية فادحة تجاوزت 226 ألف شخص وفق قاعدة بيانات الكوارث العالمية. الزلزال الذي بلغت قوته 9.1 درجة قبالة سواحل إندونيسيا تسبب في سلسلة أمواج ضربت مناطق ساحلية في 14 دولة، من إندونيسيا إلى الصومال.
وفي هذه الذكرى، نظمت الدول المتضررة فعاليات مختلفة لتكريم الضحايا والتأكيد على أهمية الدروس المستفادة من الكارثة.
ففي إندونيسيا، التي تكبدت أعلى حصيلة للضحايا بأكثر من 160 ألف شخص، دوت صفارات الإنذار في مسجد بيت الرحمن الكبير بإقليم آتشيه لمدة ثلاث دقائق تخليداً للذكرى. تلا ذلك إقامة صلاة جماعية وزيارات للمقابر الجماعية.
وفي سريلانكا، التي فقدت أكثر من 35 ألف شخص، ستقام فعاليات دينية متعددة الطوائف، أما في تايلاند، التي فقدت أكثر من خمسة آلاف شخص، نصفهم من السياح الأجانب، فمن المتوقع إقامة اضاءة شموع غير رسمية مصاحبة لحفل تذكاري تنظمه الحكومة.
تعليقات (24)