- 17:03المتقاعدون يحشدون لوقفة أمام البرلمان للزيادة في المعاشات
- 16:40الغش في زيت العود يصل إلى البرلمان
- 16:17عودة ظاهرة غياب الأساتذة تقلق أولياء الأمور
- 16:00فريق مغربي في نهائيات بطولة فري فاير 2024
- 15:50تلاوة أسماء المتغيبين في البرلمان تُثير غضب النواب
- 15:38تحركات مبكرة للبرلمانيين استعدادا لانتخابات 2026
- 15:19أونسا تكشف عملية مراقبة اللحوم المستوردة
- 15:04"هاكرز" بقرصنون صفحة مندوبية التخطيط
- 15:02الحبس النافذ لرئيس جماعة سابق بميدلت
تابعونا على فيسبوك
طنجة.. أطباء وفقهاء الشرع والقانون يناقشون الإجهاض بين الإباحة والتجريم
في إطار ملتقاها العلمي السنوي الثاني، قدم رجال قانون وأطباء وفقهاء يوم السبت الماضي، رؤى متباينة حول ظاهرة الإجهاض خلال ندوة نظمتها رابطة الأطباء الإختصاصيين في التخدير والإنعاش بالشمال.
ويندرج هذا الملتقى، المنظم تحت شعار: "طب الولادة في المقام الأول"، ضمن البرنامج السنوي للجمعية والذي يشمل تنظيم لقاءات تحسيسية وتواصلية لتأطير مهنيي الطب والتمريض بقطاع الصحة، بهدف إطلاعهم على المستجدات العلمية والتقنية والدوائية، وكذا بهدف الانفتاح على المجتمع وتعزيز التواصل مع فعالياته.
وخلال هذا الملتقى تم تنظيم ندوة دراسية حول "صحة المرأة الحامل"، بمشاركة عدد من المختصين، من بينهم البروفيسور أستاذ التخدير والإنعاش "أحمد الصبيحي"، إلى جانب عقد ورشات موضوعاتية حول "الإخصاب الاصطناعي" و"الإنجاب الطبي" و"أطفال الأنابيب"، من تأطير أطباء متخصصين مغاربة وأجانب، بهدف تبادل التجارب والخبرات، والوقوف على أبرز المعيقات الطبية التي تواجه مهنيي الصحة أثناء التعامل مع المرأة في وضعية الولادة.
من جهته، دافع رئيس قسم قضاء الأسرة "محمد زردة"، عن تبني مقاربة شاملة ومتكاملة بهدف تحقيق التماسك الاجتماعي والأسري ضمن المجتمع المغربي، والعمل على التوصل إلى حلول فعالة للأسباب الكامنة وراء "جريمة الإجهاض".