- 01:07عاجل..انهيار مبنى في فاس يُخلف قتلى ومفقودين
- 23:44اتحاد طنجة وتواركة والنادي المكناسي يضمنون البقاء في قسم الكبار
- 23:38نائل العيناوي يحسم وجهته الدولية ويختار تمثيل المنتخب المغربي
- 22:5115 سنة سجنا غيابيا لهشام جيراندو بتهمة تكوين عصابة إرهابية
- 22:00نهضة بركان يطلب تحديد الملعب رسمياً لمباراة إياب نهائي كأس الكونفدرالية
- 21:33اليونايتد يواجه توتنهام في نهائي إنجليزي خالص في اليوروباليغ
- 20:37انتخاب الأمريكي روبرت فرنسيس بريفوست بابا جديدا للفاتيكان
- 20:13احتفاء بالصحراء المغربية بمناسبة "أسبوع القفطان 2025"
- 19:43حكيمي ويامال يتصدران التشكيل المثالي لإياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا
تابعونا على فيسبوك
شركة صينية تنشئ مصنع نحاس في المغرب
تتجه الشركة الصينية "تشجيانغ هيليانغ"، المتخصصة في إنتاج أنابيب وقضبان النحاس، نحو بناء مصنع جديد في المغرب بتكلفة تبلغ 288 مليون دولار، بهدف تصنيع مواد تستخدم في صناعة الطاقة المتجددة، بما في ذلك رقائق بطاريات الليثيوم، للاستفادة من الطلب المتزايد على نطاق عالمي. وتسعى "تشجيانغ هيليانغ" لتقديم خدمات ممتازة للعملاء في أوروبا، وأمريكا، والشرق الأوسط، وإفريقيا، من خلال هذا المصنع الجديد. كما أكدت الشركة الصينية في بيان أمس الثلاثاء أن التوترات الجيوسياسية تشكل مخاطر كبيرة على التجارة وسلاسل التوريد.
ووفقًا لتقارير إعلامية، سيتمكن المصنع الجديد في المغرب من إنتاج 50 ألف طن من السبائك، و35 ألف طن من الأنابيب، و40 ألف طن من القضبان، و25 ألف طن من الرقائق سنويًا، بعد الانتهاء من فترة البناء التي تستغرق 36 شهرًا. وتشير الشركة الصينية إلى أن "المغرب لديه اتفاقيات تجارة حرة مع العديد من الدول الغربية، بما في ذلك الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وتركيا"، مما يسهل الوصول إلى تلك الأسواق. كما أشارت إلى أن المشروع "سيستفيد من تكاليف منخفضة للمواد الخام بفضل توفر معدن النحاس في القارة السمراء".
وبحسب التقارير الإعلامية، تسعى "تشجيانغ هيليانغ" للاستفادة من الأسواق الخارجية نظرًا لانخفاض هوامش الأرباح داخليًا، وزيادة القيود على المنتجات الصينية بسبب التوترات المتصاعدة مع الدول الغربية، خاصة الولايات المتحدة. وكانت الشركة قد أعلنت العام الماضي عن إنشاء مصنع لإنتاج رقائق النحاس في إندونيسيا بسعة 50 ألف طن، بالإضافة إلى قواعدها الإنتاجية في الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا وفيتنام وتايلاند.
تعليقات (0)