- 10:30فيلدا.. "فخورا بأداء اللبؤات وهدفنا أن نصل بعيدًا في هذه البطولة"
- 10:22مطالب بتحديث قطاع ذبح الذواجن لتعزيز السلامة الصحية
- 09:50إفلاس 33 ألف مقاولة صغيرة في 2024
- 09:00مصرع شاب غرقا في شاطئ بالناظور
- 08:41مكالمات وهمية تستهدف الدعم الاجتماعي للأرامل والمسنين
- 08:10البيضاء تواصل حملتها ضد أصحاب الباراسولات
- 07:40تيك توكر مصري يشعل الجدل بعد ترويجه للهجرة السرية نحو سبتة
- 07:00طقس الأحد.. أجواء حارة في أغلب المناطق مع هبات رياح قوية
- 00:04إنفانتينو.. مونديال الأندية 2025 "أنجح بطولة على صعيد الأندية في العالم"
تابعونا على فيسبوك
ساكنة تمنارت بطاطا على خطى جرادة والريف
بعد التصعيد الذي شهدته منطقة الريف، عقب مقتل السماك "محسن فكري" طحنا في شاحنة لنقل النفايات عام 2016، وكذا مدينة جرادة على خلفية وفاة شابين في حادث انهيار منجم للفحم الحجري؛ جاء الدور هذه المرة على منطقة تمنارت بإقليم طاطا الغنية بالذهب، والتي هددت ساكنتها بحراك اجتماعي جديد بمنطقتهم.
وفي هذا السياق، أكد ممثلون عن بعض هيئات المجتمع المدني بالمنطقة خلال ندوة صحفية نظمت السبت 6 يناير الجاري بالرباط، أنه منذ ما يناهز ستة أشهر وهم يطالبون المسؤولين المحليين بالإستجابة لبعض المطالب الإقتصادية والإجتماعية التي من شأنها أن تحسن ظروف عيش الساكنة بالمنطقة، داعين المسؤولين الحكوميين إلى زيارة المنطقة للوقوف على الظروف المأساوية التي تعيشها الساكنة.
وأضافوا أن "منطقتهم تتوفر على ثروة طبيعية كبيرة تتمثل في معدن الذهب الذي يستخرج منها، ورغم ذلك فنسبة الفقر والبطالة جد مرتفعة بالمنطقة".
وكان وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة عزيز الرباح، ووالي جهة الشرق عامل عمالة وجدة - أنجاد معاذ الجامعي، قد عقدوا يومي الأربعاء والخميس الماضيين بإقليم جرادة، لقاءات تواصلية مع المنتخبين وممثلي كل من الأحزاب السياسية والمجتمع المدني وشباب الإقليم، لبحث قائمة مطالبهم.