- 13:26صدامات حاسمة في التصفيات الأوروبية لكأس العالم 2026
- 13:07غضب حقوقي بعد غرق أطفال بمراكش
- 12:28انقلاب تريبورتور يُخلّف قتلى وجرحى
- 12:03مقترح برلماني يُقيّد نزع الملكية
- 11:18الغلوسي يُعرب عن قلقه من قانون المسطرة الجنائية
- 10:42المغرب ضمن أقوى خمس اقتصادات أفريقية
- 10:09حكيم زياش يثير شهية أندية "الكالتشيو"
- 09:42الحجّاج يُواصلون رمي الجمرات قُبيل اختتام المناسك
- 09:25سلامة يستعرض تجربة المغرب في مكافحة التغير المناخي
تابعونا على فيسبوك
زوجة رياض محرز تكشف حقيقة خيانتها للنجم الجزائري
تناقلت وسائل إعلام بريطانية، في الساعات الأخيرة، أخبارا عن تورط ريتا جوهال عارضة الأزياء البريطانية، في خيانة زوجها النجم الجزائري رياض محرز مهاجم نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، بعد أن نشرت تلك المصادر أنباء عن لقاء "غير عادي" جمعها برفقة الملاكم الأميركي الشهير ديونتاي وايلدر في أحد النوادي الليلية بمدينة مانشستر.
لكن عارضة الأزياء ذات الأصول الهندية، حرصت على نفي تلك "المزاعم" بشكل قطعي، وذلك عبر نشرها تدوينة على حسابها الشخصي في "إنستغرام" أرفقتها بصورة عن التقرير الصادر بصحيفة "ميرور" البريطانية.
وكتبت ريتا جوهال: "رسالة للذين لا يملكون عقلا، الذين لم أكن أعرف بأنهم موجودون قبل ظهور إنستغرام.. أغلقوا أفواهكم رجاء.. هذا كذب وافتراء.. نحن لم نتحدث سوى عن "البيزنس"، لا يوجد أي شخص تعرض للصدمة"، في إشارة لتأكيد وسائل الإعلام البريطانية بأن نجم "السيتي" والمنتخب الجزائري بدا "مصدوما" بعد سماعه بتفاصيل تلك الواقعة.
وكانت صحيفتا "ميرور" و"ذا صن" البريطانيتان، قد تطرقتا لهذا الموضوع من خلال نشرهما تقارير مطولة حول "لقاء" جمع بين الحسناء البريطانية والملاكم الأميركي الشهير، في أحد النوادي الليلية المعروفة بشعبيتها لدى لاعبي الكرة، وقالت نفس المصادر إن ريتا قضت السهرة على مائدة ديونتاي، وإن "الانسجام" كان واضحا بين الطرفين، كما كشفت أيضا أن ما وقع تسبب بصدمة كبيرة للاعب الجزائري.
وتزوج محرز ريتا جوهال عام 2015، حيث أنجبت منه طفلتين، إحداهما تدعى "عناية" وكانت قد صنعت الحدث مطلع الأسبوع الحالي على "إنستغرام"، بعد ظهورها برفقة والدتها وجدتها (والدة رياض)، وهي تحاول أداء الصلاة.
ويعرف عن محرز التزامه تعاليم الدين الإسلامي وأدائه الصلاة ومناسك العمرة، كلما سنحت له الفرصة بذلك، فضلا عن ابتعاده عن حياة النجوم والمشاهير المليئة بالصخب والسهر.
تعليقات (0)