- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
رسميا.. "سميرة سيطايل" تغادر القناة الثانية بعد استفادتها من المغادرة الطوعية
أعلنت القناة الثانية "2M" بصفة رسمية، عن مغادرة سميرة سيطايل، مديرة الأخبار بالقناة لمنصبها الذي شغلته لسنوات طويلة.
الإعلان جاء عبر بلاغ صحافي للقناة، نوه بمسار سيطايل في صفوفها، والذي دام لما يقارب 30 سنة.
جدير بالذكر أن، سيطايل التحقت بـ 2M منذ سنة 1990 كمقدمة تلفزيونية، حيث قدمت العديد من البرامج باللغة الفرنسية، واشتغلت على العديد من الوثائقيات، قبل أن تتدرج في مناصب المسؤولية من رئيسة تحرير إلى مديرة للأخبار.
ترك والدها المغرب بعد الاستقلال سنة 1958، بحثا عن ظروف معيشية أفضل. فاستقر بمرسيليا بفكرة المكوث 5 سنوات التي تحولت إلى 30 سنة مع أسرته. ولدت سميرة بفرنسا، ونشأت في ضواحي باريس الهامشية. مجمل محصولها التعليمي هو إجازة في اللغة الإنجليزية ودورات تدريبية صغيرة في TF1 العمومية وقناة كانال بلوس قبل عودتها نهائيا إلى المغرب، بعد أن طلبت الدخول كمتدربة في الإذاعة والتلفزة المغربية، وفتحت لها الأبواب وطُلب منها البقاء، وكانت وظيفتها الأولى، سنة 1987، بعد أن أنشأت الشركة مجهولة الاسم (صورياد- 2M) من طرف أونا ومساهمين خواص آخرين في تلك السنة.
بعد ذلك تسلقت سميرة في المناصب حتى الوصول إلى إدارة الأخبار في القناة الثانية. شقيقها هو عبد الرزاق سيطايل رئيس مجلس مجلة أفريك Les Afriques Editions et Communication SA.
ولم تلتحق سميرة بزوجها في مقر السفارة ببلجيكا كما تقتضي ذلك الأعراف الدبلوماسية وفضلت البقاء في المغرب للإشراف على النشرة الإخبارية عن قرب.
في 1 أبريل 2012 نظم موظفو القناة الثانية مظاهرة احتجاجية أمام مقر القناة في عين السبع، تحت شعار ارحلي يا سميرة.