- 20:32تفاصيل الملايين المخصصة للأمن السيبراني للمحافظة العقارية
- 20:12التحريض على العنف والكراهية رقميا يورط شخصا بمراكش
- 19:50غرق 4 أشخاص من أسرة واحدة بشاطئ المحمدية
- 19:25ميناء الصويرة.. شجار بين بحارين ينتهي بجـ.ـريمة بشـ.ـعة
- 19:02العثور على جثة شاب بشاطئ سبتة المحتلة
- 18:33القنيطرة.. 16 سنة سجن نافذة للمتهم الرئيسي في قضية التسويق الهرمي
- 18:11الصراع في الشرق الأوسط.. تأكيد جديد لحل الدولتين
- 18:10إدانة توفيق بوعشرين وأربعة آخرين بهذه التهم
- 17:47مجلس "بورقية" ينتقد مشروع قانون التعليم العالي
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
رئيس برلمان أمريكا الوسطى يشيد بالتنمية في الصحراء المغربية
حظيت الإنجازات السوسيو-اقتصادية وبمستوى الدينامية التنموية التي تشهدها جهة العيون - الساقية الحمراء في مختلف المجالات، بإشادة من قبل رئيس برلمان أمريكا الوسطى "أمادو سيرود سيفيدو".
ونوه "سيفيدو"، في تصريح للصحافة، يومه الأربعاء 03 ماي الجاري بالعيون، بجودة البنيات التحتية والإستثمارات التي تم إطلاقها بمدينة العيون، معبرا عن "إعجابه" بجودة المشاريع المنجزة في هذه المدينة، وبطريقة تدبير الشأن المحلي.
وأعرب رئيس برلمان أمريكا الوسطى، عن رغبته في الإستفادة من خبرة وتجارب المجلس الجماعي للعيون في تدبير الشأن المحلي، من خلال اتفاقيات للتعاون لفائدة بلدان أمريكا الوسطى، وجمهورية الدومينيكان على وجه الخصوص. مؤكدا على متانة العلاقات بين بلدان أمريكا الوسطى، من خلال برلمان أمريكا الوسطى، والمملكة المغربية، معربا عن رغبته في توطيد أواصر التعاون في مختلف المجالات.
وفي تصريح مماثل، قال "أحمد لخريف"، المستشار البرلماني وممثل البرلمان المغربي لدى برلمان أمريكا الوسطى، إن زيارة هذا الوفد البرلماني لمدينة العيون تشكل فرصة للتعرف على المنجزات التي تحققت بهذه الجهة، بفضل العناية السامية التي يوليها جلالة الملك محمد السادس للأقاليم الجنوبية. مضيفا أن هذه الزيارة تروم تمكين أعضاء الوفد من التعرف عن قرب على مستوى التطور بالأقاليم الجنوبية، والإطلاع على مناخ الأمن والطمأنينة والإستقرار الذي يسود الجهة، والذي يتناقض مع أكاذيب ومغالطات أعداء الوحدة الترابية للمملكة.
وذكر ممثل البرلمان المغربي لدى برلمان أمريكا الوسطى، بالعلاقات المتينة التي تجمع بين مجلسي البرلمان المغربي، وبرلمان أمريكا الوسطى منذ سنة 2016.
وبهذه المناسبة، اطلع أعضاء الوفد على مختلف المشاريع التنموية المنجزة أو التي في طور الإنجاز، والتي تندرج في إطار النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية للمملكة، الذي أطلقه جلالة الملك محمد السادس سنة 2015.
يذكر أن البرلمان المغربي بمجلسيه انضم إلى برلمان أمريكا الوسطى بصفة عضو ملاحظ في 16 يونيو 2015، ويضم هذا البرلمان، الذي يعتبر بمثابة منظومة للإندماج الجهوي بأمريكا الوسطى، ستة بلدان هي غواتيمالا والسلفادور والهندوراس ونيكاراغوا وبنما وجمهورية الدومينيكان.
تعليقات (0)