- 08:22إنتر ميامي يتحدى باريس سان جيرمان في ثمن نهائي كأس العالم للأندية
- 07:41تشيلسي يتخطى بنفيكا ويضرب موعدا مع بالميراس في ربع نهائي كأس العالم للأندية
- 07:10أجواء حارة في توقعات أرصاد المغرب لطقس الأحد
- 22:44بالميراس يهزم بوتافوغو ويتأهل لربع نهائي كأس العالم للأندية
- 22:22إنجلترا تهزم ألمانيا وتتوج بطلة لأمم أوروبا للشباب
- 21:59توقيف بريطانيين بأكادير يشكلان موضوع أوامر دولية بإلقاء القبض
- 20:38حزب الأحرار يدين بشدة هجوم البوليساريو على مدينة السمارة
- 18:37رشيد الوالي.. "وداعًا بودراجة كوثر.. الإنسانة الصافية"
- 18:26الرابطة المغربية تصف هجوم البوليساريو بـ"جربمة إرهابية"
تابعونا على فيسبوك
دعوة للمستثمرين الإسبان إلى اغتنام الفرص التي تتيحها جهة الداخلة
انطلقت يومه الثلاثاء 16 أبريل الجاري بالعاصمة مدريد، أشغال منتدى اقتصادي رفيع المستوى مخصص لعرض فرص الأعمال التي توفرها جهة الداخلة وادي الذهب، بمبادرة من غرفة تجارة مدريد بشراكة مع سفارة المغرب بإسبانيا.
وبالمناسبة، دعا "الخطاط ينجا"، رئيس مجلس جهة الداخلة وادي الذهب، رجال الأعمال والمقاولات الإسبانية إلى اغتنام الفرص الإستثمارية التي توفرها الجهة، التي أصبحت مركزا تجاريا ولوجستيا قاريا. مؤكدا أن جهة الداخلة وادي الذهب، بفضل موقعها الجغرافي الاستراتيجي والمتميز، أضحت مركزا لوجستيا وتجاريا لأفريقيا وبوابة للشركات الكبرى إلى السوق الأفريقية، مع إمكانات مستقبلية واعدة.
وأضاف "ينجا"، أن جهة الداخلة وادي الذهب تتحول بشكل متزايد إلى "منصة لخلق الثروات" بفضل القطاعات المتطورة باستمرار مثل الصيد والسياحة والتجارة والفلاحة والطاقات المتجددة، كما أن الجهة مجهزة أيضا ببنيات تحتية رفيعة المستوى توفر المرافق اللازمة لتطوير كافة الأنشطة التجارية والإقتصادية. مشيرا إلى أن مشروع ميناء الداخلة الأطلسي الضخم سيوفر دفعة كبيرة للإستثمارات الأجنبية.
وأوضح رئيس مجلس جهة الداخلة، أن المبادرة الدولية التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس لتعزيز نفاذ بلدان الساحل إلى المحيط الأطلسي، تهدف إلى جعل جهة الداخلة – وادي الذهب على وجه الخصوص وأقاليم الجنوب عموما، منطقة جاذبة للإستثمارات بما يفتح آفاق لمزيد من تعزيز العلاقات التجارية مع الدول الأفريقية الشقيقة. ودعا رجال الأعمال الإسبان لإستكشاف الفرص المختلفة التي توفرها الجهة والتي تقدم لهم نظام دعم مناسب لتطوير أعمالهم في أفضل الظروف.
تعليقات (0)