- 22:53إفران: مصالح وزارة التجهيز تتعبأ لإزاحة الثلوج عن المحاور الطرقية
- 22:39برشلونة يسقط في فخ التعادل أمام خيتافي في الليغا
- 18:35متصدر الدوري الإسباني يسقط أمام ليغانيس
- 18:00خاص..محكمة النقض تقر بشرعية "واتساب" لإبلاغ المشغل بحالات الغياب بسبب المرض
- 17:39المبصاريون يستنكرون فوضى التراخيص
- 17:13الحبس النافذ لموظف تلقى الرشوة بصفرو
- 16:48سلطات زاكورة تتلف حقول "الدلاح" تجاوزت المساحة القانونية
- 16:31سلطات البيضاء تستبق رمضان بحملات مراقبة للأسواق و المحلات
- 16:04توقيف سيدة وقابلة بتهمة تزوير نسب طفل بفاس
تابعونا على فيسبوك
دراسة طبية حديثة تربط بين كثرة التفكير وطول العمر
أفادت دراسة طبية حديثة أنجزها باحثون من كلية الطب بجامعة "هارفارد" الأمريكية، بأن المبالغة في التفكير من شأنها أن تقصر العمر.
ففي تحليلهم لأنسجة الدماغ الخاصة بأشخاص ماتوا تراوحت أعمارهم بين 60 و70 عام، ومقارنتها بتلك الخاصة بأشخاص عاشوا لما يقارب المائة عام، توصل الباحثون إلى أن أولئك الذين توفوا في سن مبكرة كانت لديهم مستويات أقل من بروتين "REST"، والذي يعمل على تهدئة نشاط الدماغ. مؤكدين أن المبالغة والإكثار من التفكير يجهد الدماغ، ويقود إلى تضاؤل مستوى البروتين المذكور.
ووفقا لنتائج الدراسة التي نشرت في مجلة "نيتشر" العلمية، فإن البروتين "REST" قد يكون عاملا مساعدا في الحماية من الإصابة بمرض "الزهايمر". وفي هذا الصدد، أكد بروس يانكر، أستاذ علم الوراثة وعلم الأعصاب بكلية الطب هارفارد، أن النتائج وكثرة التفكير "يمكن أن تكون لها عواقب بعيدة المدى على الفسيولوجيا والعمر الإفتراضي". مضيفا أن العلماء ما زالوا يعملون على تحديد كيف يمكن للأدوية التي تستهدف بروتين "REST" علاج أمراض مثل مرض "الزهايمر".
تعليقات (0)