- 18:30بالأرقام.. الفواكه والخضروات المغربية تغزو السوق الإسبانية
- 17:46ممرضو وتقنيو الصحة يعتصمون أمام وزارة التهراوي
- 17:18أعلام فلسطين ترفرف بالمصليات تضامنا مع غزة
- 16:45الأرصاد الجوية تحذر من موجة الحر التي تضرب المملكة
- 16:18دبلوماسيون وأكاديميون يناقشون ببرشلونة نجاحة الحكم الذاتي
- 15:46متابعة.. انتشال الجثث الثلاثة من داخل صهريج مائي بمراكش
- 15:17تقرير: الناتج الداخلي الخام 1500 مليار درهم
- 15:00رابطة الليغا تكشف عن جدول موسم 2025/2026
- 14:44عيد الأضحى.. إقبال كبير على المدن السياحية بعد إلغاء شعيرة الذبح
تابعونا على فيسبوك
دراسة طبية حديثة تربط بين كثرة التفكير وطول العمر
أفادت دراسة طبية حديثة أنجزها باحثون من كلية الطب بجامعة "هارفارد" الأمريكية، بأن المبالغة في التفكير من شأنها أن تقصر العمر.
ففي تحليلهم لأنسجة الدماغ الخاصة بأشخاص ماتوا تراوحت أعمارهم بين 60 و70 عام، ومقارنتها بتلك الخاصة بأشخاص عاشوا لما يقارب المائة عام، توصل الباحثون إلى أن أولئك الذين توفوا في سن مبكرة كانت لديهم مستويات أقل من بروتين "REST"، والذي يعمل على تهدئة نشاط الدماغ. مؤكدين أن المبالغة والإكثار من التفكير يجهد الدماغ، ويقود إلى تضاؤل مستوى البروتين المذكور.
ووفقا لنتائج الدراسة التي نشرت في مجلة "نيتشر" العلمية، فإن البروتين "REST" قد يكون عاملا مساعدا في الحماية من الإصابة بمرض "الزهايمر". وفي هذا الصدد، أكد بروس يانكر، أستاذ علم الوراثة وعلم الأعصاب بكلية الطب هارفارد، أن النتائج وكثرة التفكير "يمكن أن تكون لها عواقب بعيدة المدى على الفسيولوجيا والعمر الإفتراضي". مضيفا أن العلماء ما زالوا يعملون على تحديد كيف يمكن للأدوية التي تستهدف بروتين "REST" علاج أمراض مثل مرض "الزهايمر".
تعليقات (0)