- 16:10فرض رخص سياقة على سائقي الدراجات المشتغلين في تطبيقات التوصيل
- 15:52 وزارة الشؤون الخارجية تدعو مغاربة ليبيا إلى توخي الحذر
- 15:39المهندسون المغاربة يضربون عن العمل لخمسة أيام
- 15:34جلالة الملك يوجه خطابا إلى القمة العربية الرابعة والثلاثين...هذه تفاصيله
- 15:10نهائي واعد بين الأشبال وبافانا بافانا: هل يعيد التاريخ نفسه؟
- 14:42شركات مصرية تدرس إنشاء مصانع في المغرب
- 14:13انخفاض طفيف في أسعار المحروقات بالمغرب
- 13:47بالتعاون مع الديستي.. توقيف داعشي بإسبانيا
- 13:26تطورات مثيرة في قضية "سمسار الماسترات"
تابعونا على فيسبوك
دراسة طبية حديثة تربط بين كثرة التفكير وطول العمر
أفادت دراسة طبية حديثة أنجزها باحثون من كلية الطب بجامعة "هارفارد" الأمريكية، بأن المبالغة في التفكير من شأنها أن تقصر العمر.
ففي تحليلهم لأنسجة الدماغ الخاصة بأشخاص ماتوا تراوحت أعمارهم بين 60 و70 عام، ومقارنتها بتلك الخاصة بأشخاص عاشوا لما يقارب المائة عام، توصل الباحثون إلى أن أولئك الذين توفوا في سن مبكرة كانت لديهم مستويات أقل من بروتين "REST"، والذي يعمل على تهدئة نشاط الدماغ. مؤكدين أن المبالغة والإكثار من التفكير يجهد الدماغ، ويقود إلى تضاؤل مستوى البروتين المذكور.
ووفقا لنتائج الدراسة التي نشرت في مجلة "نيتشر" العلمية، فإن البروتين "REST" قد يكون عاملا مساعدا في الحماية من الإصابة بمرض "الزهايمر". وفي هذا الصدد، أكد بروس يانكر، أستاذ علم الوراثة وعلم الأعصاب بكلية الطب هارفارد، أن النتائج وكثرة التفكير "يمكن أن تكون لها عواقب بعيدة المدى على الفسيولوجيا والعمر الإفتراضي". مضيفا أن العلماء ما زالوا يعملون على تحديد كيف يمكن للأدوية التي تستهدف بروتين "REST" علاج أمراض مثل مرض "الزهايمر".
تعليقات (0)