- 19:05مشروع قانون أمريكي لتصنيف البوليساريو جماعة إرهابية
- 18:43توقيف مروج لأجهزة الغش في الامتحانات بأكادير
- 18:19اتفاقية شراكة لتحسين جودة الخدمات الصحية بالمملكة
- 18:00"اختفاء" السردين يرفع أسعار الأسماك الأخرى
- 17:40الموت يغيب مدرب ريال مدريد السابق
- 17:20المغرب والنمسا يعقدان جولة الحوار الديني
- 17:10عاجل...تحطم طائرة قرب مطار فاس سايس
- 17:00المغرب وإسبانيا يُوقّعان اتفاقيتين مرتبطتين بمشروع نفق جبل طارق
- 16:38التهراوي يلغي صفقات الحراسة والنظافة بالسمارة
تابعونا على فيسبوك
دراسة طبية حديثة تربط بين كثرة التفكير وطول العمر
أفادت دراسة طبية حديثة أنجزها باحثون من كلية الطب بجامعة "هارفارد" الأمريكية، بأن المبالغة في التفكير من شأنها أن تقصر العمر.
ففي تحليلهم لأنسجة الدماغ الخاصة بأشخاص ماتوا تراوحت أعمارهم بين 60 و70 عام، ومقارنتها بتلك الخاصة بأشخاص عاشوا لما يقارب المائة عام، توصل الباحثون إلى أن أولئك الذين توفوا في سن مبكرة كانت لديهم مستويات أقل من بروتين "REST"، والذي يعمل على تهدئة نشاط الدماغ. مؤكدين أن المبالغة والإكثار من التفكير يجهد الدماغ، ويقود إلى تضاؤل مستوى البروتين المذكور.
ووفقا لنتائج الدراسة التي نشرت في مجلة "نيتشر" العلمية، فإن البروتين "REST" قد يكون عاملا مساعدا في الحماية من الإصابة بمرض "الزهايمر". وفي هذا الصدد، أكد بروس يانكر، أستاذ علم الوراثة وعلم الأعصاب بكلية الطب هارفارد، أن النتائج وكثرة التفكير "يمكن أن تكون لها عواقب بعيدة المدى على الفسيولوجيا والعمر الإفتراضي". مضيفا أن العلماء ما زالوا يعملون على تحديد كيف يمكن للأدوية التي تستهدف بروتين "REST" علاج أمراض مثل مرض "الزهايمر".
تعليقات (0)