- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
دراسة.. تراجع الإنتاج الوطني من الحبوب بنسبة 50 في المائة
توقعت دراسات الخاصة بالموسم الفلاحي الجاري تراجع الإنتاج الوطني من الحبوب بنسبة 50 في المائة، بالمقارنة مع السنة الماضية.
وأطلقت هذه الدراسة المستعجلة من طرف الفدرالية الوطنية لتجار الحبوب والخضروات، بغية الوصول إلى حلول تؤمن المخزون الإستراتيجي من هذه المادة المهمة، حماية للمغرب من أزمة الحبوب، والتي لم يعرف مثلها منذ 45 عاما.
وتجري الفدرالية الوطنية لتجار الحبوب والخضروات، التابعة للاتحاد العام لمقاولات المغرب دراسة تهدف إلى توفير مخزون إستراتيجي، من أجل إيجاد آلية إضافية للتخزين، وذلك بهدف الحماية من المخاطر.
وتسعى الدراسة إلى إرساء تصور حول الاحتياطي الإستراتيجي من الحبوب، والتي من المنتظر أن يتم الكشف عن نتائجها شهر يوليوز 2024. حيث تطرقت إلى مسألة الاستيراد والاستثمار في البنية التحتية للتخزين، المتمثلة في مآذن تخزين الحبوب، إضافة إلى تدبير الاحتياطي.
وتبذل مجهودات كبيرة من أجل تأمين المخزون الإستراتيجي من الحبوب، الذي أصبح يفرض نفسه بحدة، في ظل إنتاج وطني ضعيف جدا، وجفاف حاد وتبعية قوية للاستيراد.
وينتظر المغرب موسم حبوب ضعيف، لاسيما بعد أن أطلق البنك المركزي صافرة الإنذار في 19 مارس الماضي، خلال انعقاد اجتماع مكتبه، إذ كشف أن إنتاج الحبوب المتوقع سيكون في حدود 25 مليون قنطار، مقابل 55.1 مليون في
العام الماضي.
وحسب توقعات بنك المغرب، فإن الإنتاج الوطني سيعرف تراجعا يمكن أن يصل إلى أزيد من 50 في المائة، بسبب الظروف المناخية الصعبة، التي أثرت على المساحة المزروعة من الحبوب، التي تراجعت إلى 2.5 مليون هكتار، مقابل 3.7 ملايين العام الماضي.
تعليقات (0)