- 19:13قتيل وجرحى في عملية طعن داخل ثانوية بفرنسا
- 18:58البواري ونظيره الإسواتيني يبحثان آفاق التعاون الفلاحي
- 18:34الجزائر تُفرج عن 40 مغربيا من المرشحين للهجرة
- 18:26مجموعة القرض الفلاحي توقع شراكة مع المكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني وشركة PORTNET S.A
- 18:13شراكة بين اتصالات المغرب وفودافون بيزنس
- 18:04جلالة الملك يُعطي انطلاقة إنجاز الخط فائق السرعة LGV الرابط بين القنيطرة ومراكش
- 18:01أمطار الخير تنعش الزراعات الربيعية
- 17:55حلويات ترسل تلاميذ باشتوكة أيت باها إلى المستعجلات
- 17:35شركة لصناعة الأنابيب تُدشّن خط إنتاج جديد بحد السوالم
تابعونا على فيسبوك
حزب "الكتاب" يسائل وزير الفلاحة حول مصير توزيع الدعم للكسابة
ساءل فريق حزب التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، أحمد بواري، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات حول التحقق من معطيات تتعلق بتدبير شراكة الوزارة مع الجمعية الوطنية لمربي الأغنام والماعز، مطالبا بتفاصيل الشراكة التدبيرية والمالية التي تجمع الوزارة بالجمعية المذكورة، ولا سيما فيما يتعلق بأيِّ "تفويض مباشر أو غير مباشر" للتصرف في المال العام.
وقال الفريق في سؤال كتابي يتوفر "ولو" على نسخة منه، أنه " تُشيرُ المعطياتُ التي بحوزتنا (والتي ندعوكم لتأكيدها أو نفيها في جوابكم على هذا السؤال الرقابي) إلى أن الجمعية الوطنية لمربي الأغنام والماعز تنظيمٌ مهني يرتبطُ مع وزارتكم بعقود برامج وشراكات ضخمة، تدبيرية ومالية ومهنية، تشمل الاضطلاع بمهام وشؤونٍ تندرجُ بطبيعتها ضمن صلاحيات الهيئات العمومية. حيث تُشرفُ هذه الجمعية على شبكةٍ تضم آلاف المنخرطين الذين يربُّون ملايين رؤوس الأغنام والماعز. كما أناطت وزارتكم بالجمعية مهام تطوير سلسلة اللحوم الحمراء، والمحافظة على السلالات، وتحسين النسل، وتأطير المنتجين، والمساهمة في توزيع الدعم العمومي على مربي الماشية، وإحداث الأسواق المؤقتة لبيع الأضاحي، وترقيم رؤوس الأغنام والماعز إذ أنَّ الجمعية المذكورة مرجعٌ للأرقام والمعطيات الخاصة بالقطيع الوطني".
وأضاف أنه و" بالنظر إلى الأدوار الأساسية التي تخولها وزارتكم إلى هذا التنظيم المهني، فإننا نثير معكم، السيد الوزير المحترم، ما يروجُ لدى عددٍ من منخرطي الجمعية المعنية، مما نطلب منكم في هذا السؤال البرلماني التحقق منه، وفق ما يتيحه لكم القانون وما تخوِّله لكم اختصاصاتكم".
وأردف قائلا: " ذلك أن ما بلغ إلى علمنا يُفيد بالإقدام على تضخيم حجم القطيع من بعض السلالات فقط للحصول على الدعم لقطيع لا يُوجد في الواقع، وهذا أمرٌ خطير إذا ثبُت لأنه سيكون تزييفاً يُربك التخطيط الفلاحي بما لذلك من وقعٍ خطيرٍ اقتصاديا واجتماعيا".
تعليقات (0)