- 21:03باريس سان جيرمان يهزم أرسنال ويضع قدما في نهائي دوري الأبطال
- 20:02تطورات جديدة في قضية “التيربو”
- 19:40مصرع 5 أشخاص نتيجة انقطاع الكهرباء بإسبانيا
- 19:24موريتانيا تشارك في مناورات الأسد الأفريقي بالمغرب
- 19:02الاستخبارات الإسبانية تفترض هجوما من شمال إفريقيا وراء انقطاع الكهرباء
- 18:48أخنوش يترأس اجتماعا بالرباط لتتبع تنزيل خارطة طريق التشغيل
- 18:46أهلي جدة يهزم الهلال ويتأهل إلى نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
- 18:40تعزيز التعاون البرلماني بين مجلس المستشارين ونظيريه في ليسوتو وباكستان
- 18:34إطلاق برنامج وطني شامل لرقمنة قطاع الصحة بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
تمهيدا لزيارة ماكرون خمسة وزراء بالحكومة الفرنسية يحلون بالمملكة
أفادت صحيفة “جون أفريك” الفرنسية أنه في انتظار أن يحل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالمغرب في الأسابيع القليلة المقبلة، من المقرر أن يحل عدد من الوزارء الفرنسيون بالرباط، تدشينا للمرحلة الجديدة في العلاقات بين البلدين.
وأكدت ذات المنبر نقلا عن مصادر دبلوماسية مغربية وفرنسية، أنه تمت برمجة 5 زيارات لوزراء فرنسيين للرباط، أولها زيارة وزير التجارة الخارجية، فرانك ريستير، الذي سيحل بالمغرب غدا الخميس 5 أبريل.
وفي الأسبوع الثاني من أبريل الجاري، ستحل وزيرة الثقافة الفرنسية، رشيدة ذاتي بالمغرب، ومن المرتقب أن تلتقي نظيرها المغربي محمد مهدي بن سعيد وعددا من المسؤولين المغاربة.
وخلال الأسبوع الثالث من شهر أبريل، سيحل وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانن، والذي سيعقد اجتماعات مع مسؤولين أمنيين مغاربة، على رأسهم وزير الداخلية المغربي عبد الوافي لفتيت.
وفي 25 من أبريل، سيحل وزير الاقتصاد الفرنسي، برونو لومير، الذي سيلتقي كذلك نظيره المغربي رياض مزور، والوزير المنتدب المكلف بالاستثمار والالتقائية وتقييم السياسات العمومية ومحسن جازولي، ورئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب، شكيب لعلج، إلى جانب مشاركته في منتدى أعمال بالعاصمة المغربية.
وفي 26 فبراير الماضي، قال ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، إن العلاقات المغربية الفرنسية “غير عادية ومتفردة ولا مثيل لها ومتجذرة في التاريخ وقائمة على مصالح متبادلة وعلاقات قوية”.
ووصف بوريطة العلاقات بين الرباط وباريس بأنها “علاقة دولة بدولة”، يرعاها الملك محمد السادس ويشرف عليها رفقة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وأساسها المتابعة لرئيسي البلدين.
تعليقات (0)