- 08:28بنما تعلّق علاقاتها مع “جبهة الوهم"
- 07:59فتاح ترد على أنوار صبري بخصوص تفويت قطع أرضية لأملاك الدولة بسيدي يحيى الغرب
- 07:26توقعات أحوال الطقس ليوم الجمعة
- 07:13تفكيك خلية إرهابية لتنظيم "داعش" في عملية مشتركة بين المغرب وإسبانيا
- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
تابعونا على فيسبوك
تلاميذ مغاربة يشاركون في أكبر بطولة عالمية للروبوتات
أربعة شباب مغاربة تتراوح أعمارهم بين 16 و17 سنة مؤشراتهم تدل على شغفهم بعالم الروبوتات، يشاركون في أكبر مسابقة تكنولوجية دولية تنضمها مؤسسة "فرست غلوبال" العالمية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتنافس تلاميذ ثانوية الليمون بالرباط في هذه المسابقة التي تعنى بتصميم وإنشاء "الروبوتات".
وكان نفس الفريق قد شارك في دورة سابقة للمسابقة بالمكسيك تحت إشراف الأستاذ "الجيلالي التومي" منسق نادي علوم المهندس ورئيس جمعية دعم المخترعين الشباب.
ويسعى المنظمون خلال هذه الدورة التي تحمل شعار "حماية المحيطات" إلى الإستفادة من شغف الشباب بالتكنولوجيا والهندسة والرياضيات من أجل المساهمة في ابتكار يحمي الحياة البحرية.
وتقام هذه المسابقة الدولية سنويا في دول مختلفة، إذ فاز بالمرتبة الأولى العام الماضي فريق "أمل سوريا" بعد أن استطاع اختراه رجل آلي قادر على توليد الطاقة النظيفة.
وبهذه المناسبة، قال ياسين لحلو المتحدث باسم الفريق: "يمكن لروبوتنا المناورة عبر الأسطح غير المستقرة مثل الشواطئ على سبيل المثال، لإلتقاط 15 إلى 20 قطعة من القمامة الأصغر، بما في ذلك أغلفة الشوكولاته، والعلب، والعلب البلاستيكية، في المرة الواحدة، ويقوم برفعها إلى ارتفاع نحو 70 سم، ثم يمكن التخلص منها بسهولة".
وبضمه أكثر من 1500 شاب من 191 دولة، وفر بطولة العالم للروبوتات والذكاء الاصطناعي "فيرست جلوبال" فرصة مهمة للمجموعة الشابة المؤلفة من أربعة من أصحاب الرؤى المغربيين لعرض نتاج عملهم.
وأوضح ياسين: "أمضينا الكثير من الوقت في السفر للقاء بعضنا البعض في هذا المشروع، إذ يدرس كل منا في مدرسة مختلفة في أنحاء المغرب. لكن الالتقاء من أجل قضية أكبر بكثير منا جميعا، هو في الحقيقة ما جعلنا نمضي في المشروع. بعد ثلاثة أشهر من العمل الشاق لاحقا، نشعر بغاية الفخر بما حققناه معا".