- 09:48السيطرة على حريق مُفاجئ بالمدرج العلوي لملعب مولاي عبد الله
- 09:32روما تحتضن المراسم الرسمية لتنصيب البابا ليو الرابع عشر
- 09:05سفير الجزائر بباريس يصدم النظام الحاكم ويطلب اللجوء السياسي بفرنسا
- 08:57غزة.. مقتل 33 فلسطينيا بينهم أطفال في ضربات إسرائيلية ليلية
- 08:22الراية المغربية ترفرف في احتفالات باريس سان جيرمان بالدرع الفرنسي
- 07:41أشبال الأطلس يطاردون إنجازا تاريخيا أمام جنوب أفريقيا في نهائي "كان" الشباب
- 06:45أجواء حارة في توقعات طقس الأحد 18 ماي
- 21:24العيون.. أخنوش يؤكد التزام "التجمع الوطني للأحرار" بتنزيل المشاريع التنموية وفق توجيهات الملك
- 21:11بدر بانون يعود إلى الرجاء الرياضي
تابعونا على فيسبوك
تقرير دولي: تراجع الإصابة بـ"السيدا" في المغرب
كشف تقرير حديث لمنظمة “Frontline Aids” عن انخفاض عدد الإصابات الجديدة بفيروس نقص المناعة البشرية “الإيدز” في المملكة المغربية، بين عامي 2010 و2023 بنسبة 35 في المائة؛ في حين سجلت هذه الإصابات ارتفاعًا كبيرًا في دول أخرى بالمنطقة.
في هذا الصدد، سُجل ارتفاع عدد الإصابات بهذا الفيروس القاتل في جمهورية مصر العربية بأكثر من 600 في المائة. وبالمثل، ارتفعت هذه النسبة لتصل إلى 79 في المائة في لبنان، و59 في المائة في تونس.
وأكد تقرير المنظمة، التي تُعنى بتعزيز جهود الوقاية من “الإيدز” في البلدان النامية، أن المغرب يُبدي التزامًا قويًا بالوقاية من هذا الفيروس، حيث وضع استراتيجية متكاملة جديدة للوقاية من الأمراض المنقولة جنسيًا، رغم محدودية الوصول إلى وسائل الوقاية في المناطق القروية بالمملكة. كما أشار التقرير إلى أن “مجتمع الميم في المغرب يعاني من الوصمة الاجتماعية والتمييز؛ مما يعيق وصول أفراده إلى الخدمات التي يحتاجونها في هذا المجال”.
وأظهرت بيانات التقرير ذاته ارتفاع حالات الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بنسبة 116 في المائة بين عامي 2010 و2023، حيث تم تسجيل أكثر من 22 ألف إصابة جديدة؛ وهو ما يمثل نحو 1.77 في المائة من إجمالي الحالات الجديدة المسجلة على الصعيد العالمي.
ويوازي هذا الارتفاع انخفاضٌ في نسبة الوفيات الناجمة عن الإصابة بهذا الفيروس في المنطقة، حيث تراجعت بنسبة 6 في المائة، مسجلا تراجعا أيضًا في نسبة الإصابات الجديدة والوفيات على الصعيد العالمي بنسبة 39 و51 في المائة على التوالي؛ في حين سُجلت أعلى معدلات الزيادة في الإصابات بين المثليين والعاملين في مجال الجنس.
تعليقات (0)