- 13:59وفاة مشجع جزائري خلال مباراة نهضة بركان وقسنطينة
- 13:43سوء الأحوال الجوية يعلق الرحلات البحرية بين طريفة وطنجة
- 13:42مكتب السياحة يعتمد هيكلة تنظيمية جديدة
- 13:23المغرب ضيف شرف مؤتمر رواد أعمال منتدى التعاون الصيني - العربي
- 13:10 شلل شبه كلي في إسبانيا بسبب انقطاع التيار الكهربائي
- 13:01الأمن يُوقف مُخرّب سيارات بمراكش
- 12:37أزيد من 403 آلاف زائر لمعرض الكتاب بالرباط
- 12:11بنكيران يدشن ولايته الجديدة بمقاضاة وزارة الداخلية
- 11:46المنافسة الدولية تُقلص إنتاجية الفراولة في المغرب
تابعونا على فيسبوك
تقرير.. فوارق الأجور تمثل الدافع الرئيسي للهجرة الإقتصادية
أفاد تقرير جديد حول الهجرة تحت عنوان "الإنتقال من أجل الرخاء: الهجرة العالمية والعمل"، بأن الفوارق الكبيرة والمستمرة في الأجور في جميع أنحاء العالم تمثل الدافع الرئيسي للهجرة الإقتصادية من البلدان منخفضة الدخل إلى البلدان مرتفعة الدخل.
وحسب التقرير الجديد، أنه كثيرا ما يضاعف المهاجرون أجورهم ثلاث مرات بعد أن ينتقلوا إلى بلد جديد، مما يساعد ملايين المهاجرين وأقاربهم في بلدانهم الأصلية على الإفلات من براثن الفقر، وغالبا ما تستفيد بلدان المقصد، حيث يقوم المهاجرون بأدوار مهمة. لافتا إلى أن ﺗدﻓﻘﺎت الهجرة تتركز ﺑدرﺟﺔ ﮐﺑﯾرة حسب المكان والمهنة، وتجذب أكبر 10 بلدان مقصد 60 في المائة من حوالي 250 مليون مهاجر على الصعيد العالمي.
وأورد نفس التقرير أن الهجرة ستكون سمة أساسية للعالم في المستقبل بسبب استمرار فجوات الدخل والفرص، والإختلافات في الخصائص السكانية، وتطلعات الفقراء والفئات المعرضة للمعاناة في العالم. مبرزا أن أعداد المهاجرين كنسبة من سكان العالم بقيت دون تغيير في معظمها لأكثر من خمسة عقود، وبين عامي 1960 و2015، تقلبت نسبة المهاجرين في سكان العالم بشكل محدود بين 2.5% و3.5%، مع بقاء الحدود الدولية للبلدان، وبعد المسافة، والثقافة، واللغة كعوامل إعاقة قوية.
تعليقات (0)