- 12:13ترامب يقرر تعليق المساعدات العسكرية لأوكرانيا
- 11:49ابراهيم دياز يتوج بجائزة لاعب الشهر في ريال مدريد
- 11:20التشهير بأطر تعليمية يشعل غضب النقابات
- 11:17بنك المغرب يحذر من النصب والاحتيال باسمه
- 11:03تقرير: المغرب يحتل الرتبة 102 عالميا في مؤشر التقدم الاجتماعي
- 10:40إلغاء الذبح.. الكسابة يشتكون من "التضييق" بسبب الاستيراد
- 10:18المغرب يتجه لبناء مطار عسكري في أقصى جنوب الصحراء
- 09:55مبادرات جلالة الملك للتخفيف من معاناة الساكنة المقدسية محط إشادة خلال رمضان
- 09:30شارجور يتسبب في فاجعة بفاس
تابعونا على فيسبوك
تقرير.. فوارق الأجور تمثل الدافع الرئيسي للهجرة الإقتصادية
أفاد تقرير جديد حول الهجرة تحت عنوان "الإنتقال من أجل الرخاء: الهجرة العالمية والعمل"، بأن الفوارق الكبيرة والمستمرة في الأجور في جميع أنحاء العالم تمثل الدافع الرئيسي للهجرة الإقتصادية من البلدان منخفضة الدخل إلى البلدان مرتفعة الدخل.
وحسب التقرير الجديد، أنه كثيرا ما يضاعف المهاجرون أجورهم ثلاث مرات بعد أن ينتقلوا إلى بلد جديد، مما يساعد ملايين المهاجرين وأقاربهم في بلدانهم الأصلية على الإفلات من براثن الفقر، وغالبا ما تستفيد بلدان المقصد، حيث يقوم المهاجرون بأدوار مهمة. لافتا إلى أن ﺗدﻓﻘﺎت الهجرة تتركز ﺑدرﺟﺔ ﮐﺑﯾرة حسب المكان والمهنة، وتجذب أكبر 10 بلدان مقصد 60 في المائة من حوالي 250 مليون مهاجر على الصعيد العالمي.
وأورد نفس التقرير أن الهجرة ستكون سمة أساسية للعالم في المستقبل بسبب استمرار فجوات الدخل والفرص، والإختلافات في الخصائص السكانية، وتطلعات الفقراء والفئات المعرضة للمعاناة في العالم. مبرزا أن أعداد المهاجرين كنسبة من سكان العالم بقيت دون تغيير في معظمها لأكثر من خمسة عقود، وبين عامي 1960 و2015، تقلبت نسبة المهاجرين في سكان العالم بشكل محدود بين 2.5% و3.5%، مع بقاء الحدود الدولية للبلدان، وبعد المسافة، والثقافة، واللغة كعوامل إعاقة قوية.
تعليقات (0)