- 12:40ارتفاع إنتاج الكهرباء بالمملكة بـ2.4 في المائة
- 12:34لحظات مؤثرة عاشها ضيوف لي أمبريال بعد كلمة والدة الراحل رضا دليل
- 12:14انخفاض أثمان الصناعات التحويلية بـ0.2 في المائة
- 11:58 قرعة دوري أبطال أوروبا.. ريال مدريد يواجه مانشستر سيتي في الملحق
- 11:47الإطاحة بعصابة الفراقشية نواحي اشتوكة آيت باها
- 11:30خبراء يطالبون بتطعيم الأطفال لمواجهة انتشار بوحمرون
- 11:02وزير الفلاحة يرجع سبب غلاء الدجاج إلى ارتفاع أسعار الكتاكيت
- 10:40تركيا تُنشئ مصنعاً للدرونات في المغرب
- 10:19محلل جزائري يصدم إعلام بلده ويكشف قدرات المغرب لتنظيم كأس إفريقيا
تابعونا على فيسبوك
تقرير.. فوارق الأجور تمثل الدافع الرئيسي للهجرة الإقتصادية
أفاد تقرير جديد حول الهجرة تحت عنوان "الإنتقال من أجل الرخاء: الهجرة العالمية والعمل"، بأن الفوارق الكبيرة والمستمرة في الأجور في جميع أنحاء العالم تمثل الدافع الرئيسي للهجرة الإقتصادية من البلدان منخفضة الدخل إلى البلدان مرتفعة الدخل.
وحسب التقرير الجديد، أنه كثيرا ما يضاعف المهاجرون أجورهم ثلاث مرات بعد أن ينتقلوا إلى بلد جديد، مما يساعد ملايين المهاجرين وأقاربهم في بلدانهم الأصلية على الإفلات من براثن الفقر، وغالبا ما تستفيد بلدان المقصد، حيث يقوم المهاجرون بأدوار مهمة. لافتا إلى أن ﺗدﻓﻘﺎت الهجرة تتركز ﺑدرﺟﺔ ﮐﺑﯾرة حسب المكان والمهنة، وتجذب أكبر 10 بلدان مقصد 60 في المائة من حوالي 250 مليون مهاجر على الصعيد العالمي.
وأورد نفس التقرير أن الهجرة ستكون سمة أساسية للعالم في المستقبل بسبب استمرار فجوات الدخل والفرص، والإختلافات في الخصائص السكانية، وتطلعات الفقراء والفئات المعرضة للمعاناة في العالم. مبرزا أن أعداد المهاجرين كنسبة من سكان العالم بقيت دون تغيير في معظمها لأكثر من خمسة عقود، وبين عامي 1960 و2015، تقلبت نسبة المهاجرين في سكان العالم بشكل محدود بين 2.5% و3.5%، مع بقاء الحدود الدولية للبلدان، وبعد المسافة، والثقافة، واللغة كعوامل إعاقة قوية.
تعليقات (0)