- 22:45400 مليون درهم لتعزيز أدوار الغرف المهنية في المغرب
- 22:39انتخابات 2026 بالمغرب: تنافس محموم واستقطابات متزايدة قبيل كأس العالم 2030
- 22:33سوء الأحوال الجوية يؤجل مباراة فياريال وإسبانيول في الليغا
- 21:18حقوقيات يهاجمن عبد الله ديدان بسبب مسلسل“رحمة”
- 21:00إجهاض محاولة للهجرة بسواحل الناظور
- 20:33الحكومة تدرس قانون تنظيم جمع التبرعات
- 20:16المغرب يطرد نقابيا إسبانيا مواليا للبوليساريو
- 19:47مقتل شخص وإصابة آخرين في عملية دهس بألمانيا
- 19:23مجلس حقوق الإنسان.. تجديد دعم مغربية الصحراء
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل ما اشترطه أحزاب المعارضة على الحكومة لـ"تأطير المواطنين"
في مذكرتها التي رفعتها إلى الحكومة، دعت من خلالها أحزاب المعارضة إلى مراجعة منظومة الدعم العمومي المخصص للأحزاب السياسية، وإحداث فرع جديد في القانون التنظيمي المتعلق بها، يهدف إلى "الدعم المالي السنوي الجزافي الإضافي المخصص للتأطير". مقترحة تقسيمه بالتساوي بين الأحزاب الممثلة في مجلس النواب، التي غطت 30 في المائة على الأقل من الدوائر التشريعية.
وطالبت أحزاب المعارضة أن "تستفيد الأحزاب غير الممثلة في البرلمان من 10 في المائة من هذا الدعم"، داعية إلى تعديل المادة 32 من القانون التنظيمي المتعلق بالأحزاب السياسية، لتصبح كالتالي: "تمنح الدولة للأحزاب السياسية المؤسسة بصفة قانونية دعما سنويا للمساهمة في تغطية مصاريف تدبيرها". إضافة إلى تخصيص حصة سنوية جزافية لجميع الأحزاب السياسية المشاركة في الإنتخابات العامة التشريعية، التي غطت نسبة 30 في المائة على الأقل من عدد الدوائر الإنتخابية المحلية الخاصة بانتخابات أعضاء مجلس النواب، رابطة ذلك بالحصول على نسبة 1 في المائة من الأصوات على الأقل، توزع بالتساوي في ما بينها.
كما دعت المذكرة أيضا إلى أن تستفيد من مبلغ إضافي يعادل الحصة الجزافية سالفة الذكر الأحزاب السياسية الممثلة في مجلس النواب، التي حصلت على الأقل على 1 في المائة؛ دون أن تصل إلى 3 في المائة من عدد الأصوات المعبر عنها في الإنتخابات العامة التشريعية، برسم مجموع نفس الدوائر الإنتخابية. وكذا الرفع من قيمة التبرعات لفائدة الأحزاب السياسية إلى 500 ألف درهم سنويا عوض 300 ألف حاليا، مطالبة بإدراج عائدات استغلال العقارات المملوكة للأحزاب ضمن مواردها المنصوص عليها في القانون التنظيمي للأحزاب السياسية. مشددة على ضرورة تمكين الأحزاب السياسية من امتلاك وإنشاء شركات للتواصل والأنشطة الرقمية.
وكانت الأحزاب المذكورة، قد دعت إلى اعتبار التصويت شرطا ترجيحيا عند تساوي المرشحين في الولوج إلى الوظيفة العمومية أو التعيين في المناصب العليا، وأيضا اعتبار التصويت شرط ترجيحي لإستفادة من الخدمات والبرامج الإجتماعية، كالسكن الإجتماعي والإنعاش الوطني والدعم والتكافل الإجتماعي.
تعليقات (0)