- 00:04إنفانتينو.. مونديال الأندية 2025 "أنجح بطولة على صعيد الأندية في العالم"
- 21:04ترامب يفرض رسوما جمركية على الاتحاد الأوروبي والمكسيك
- 21:03لبؤات الأطلس يحسمن صدارة المجموعة بفوز على السنغال
- 20:33مونديال 2030.. ملقا الإسبانية ترفض استقبال المباريات
- 20:05صعقة كهربائية تقتل عامل ضواحي الجديدة
- 19:32الوالدية.. الدرك يحبط محاولة تهريب أزيد من طنين من "الحشيش"
- 19:03يفرضون إتاوات بـ"عين الوالي".. سقوط ملثمين في قبضة الدرك
- 18:43بوكماز تخرج المنصوري عن صمتها
- 18:32التشكيلة الرسمية للبؤات الأطلس أمام السينغال
تابعونا على فيسبوك
تسقيف السن يصل شركات “الكابلاج”
أثار إعلان صادر عن المجلس الجماعي دراركة، التابعة لإقليم أكادير، حول تعاون مع الوكالة الوطنية لتنمية التشغيل، جدلا بعد طلبه تقديم طلبات للعمل في مصنع للألياف الكهربائية يدعى "ليوني"، مما أثار سخط واستياء النشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي، بسبب شرط تحديد العمر الأقصى للمتقدمين عند 30 عاما.
إلى جانب تحديد العمر، تضمنت شروط التوظيف في شركة "الكابلاج" حاجة المتقدمين لشهادة تأهيل مهني أو مؤهلات مماثلة، مما أثار انتقادات حادة بسبب الأجور المنخفضة وظروف العمل غير المناسبة التي تعرفها هذه الشركات، والتي قد لا تتجاوز حتى الحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص.
تم استنكار قرار تحديد العمر الأقصى للتقديم للوظائف في الشركة إلى 30 عامًا، والذي أعاد إلى الذاكرة سياسة قديمة تطبق في امتحانات التعليم. هذا القرار ما زال يثير الجدل والانتقادات، موجهة نحو الحكومة ووزارة العمل.
من المهم أن نشير إلى وجود عدد من الشركات في المغرب تعمل في صناعة الألياف الكهربائية، والتي اختارت المغرب كموقع لأنشطتها الاقتصادية بسبب موقعه الجغرافي الممتاز وتوفر اليد العاملة. يجب ضمان حقوق هذه اليد العاملة وتحسين ظروف عملها، بالإضافة إلى احترام حقوق العمال والعمالة والحريات النقابية. يجب على وزير الإدماج الاقتصادي ورئيس الحكومة التفكير في ضمان تحقيق هذه الأهداف وتنفيذها بشكل فعال.