- 16:45هجوم المنصوري على بنعبد الله يغضب قيادة الـ"PPS"
- 14:45السلطات الاسبانية: 78 شخصا مازالوا في عداد المفقودين جراء الفيضانات
- 14:40هل ينتهي لقاء وهبي بالمحامين باحتواء الغضب؟
- 14:25مطالب بضرورة إعادة تشغيل "سامير"
- 14:21مجلس المنافسة ينشر تقريره عن شركات المحروقات ويكشف هوامش أرباحها
- 12:03أحداث أمستردام..مغاربة هولندا بين مؤيد ومعارض
- 11:58تفاصيل التوقيع على اتفاق لإنجاز ثاني أكبر محطة لتحلية المياه بالمملكة
- 11:46الأغنام الرومانية تعود إلى الأسواق المغربية
- 11:39صوماكا يشرع في تصنيع سيارة رونو كارديان تحمل علامة "صنع في المغرب"
تابعونا على فيسبوك
تسقيف السن يصل شركات “الكابلاج”
أثار إعلان صادر عن المجلس الجماعي دراركة، التابعة لإقليم أكادير، حول تعاون مع الوكالة الوطنية لتنمية التشغيل، جدلا بعد طلبه تقديم طلبات للعمل في مصنع للألياف الكهربائية يدعى "ليوني"، مما أثار سخط واستياء النشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي، بسبب شرط تحديد العمر الأقصى للمتقدمين عند 30 عاما.
إلى جانب تحديد العمر، تضمنت شروط التوظيف في شركة "الكابلاج" حاجة المتقدمين لشهادة تأهيل مهني أو مؤهلات مماثلة، مما أثار انتقادات حادة بسبب الأجور المنخفضة وظروف العمل غير المناسبة التي تعرفها هذه الشركات، والتي قد لا تتجاوز حتى الحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص.
تم استنكار قرار تحديد العمر الأقصى للتقديم للوظائف في الشركة إلى 30 عامًا، والذي أعاد إلى الذاكرة سياسة قديمة تطبق في امتحانات التعليم. هذا القرار ما زال يثير الجدل والانتقادات، موجهة نحو الحكومة ووزارة العمل.
من المهم أن نشير إلى وجود عدد من الشركات في المغرب تعمل في صناعة الألياف الكهربائية، والتي اختارت المغرب كموقع لأنشطتها الاقتصادية بسبب موقعه الجغرافي الممتاز وتوفر اليد العاملة. يجب ضمان حقوق هذه اليد العاملة وتحسين ظروف عملها، بالإضافة إلى احترام حقوق العمال والعمالة والحريات النقابية. يجب على وزير الإدماج الاقتصادي ورئيس الحكومة التفكير في ضمان تحقيق هذه الأهداف وتنفيذها بشكل فعال.