- 12:32تقرير : المغرب صار "حديقة الخضروات لأوروبا"
- 11:40أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر ويتقبل التهاني
- 11:23يهود المغرب يهنئون مواطنيهم المسلمين بعيد الفطر المبارك
- 01:44"فيفا" يهدد بسحب تنظيم مونديال 2030 من ملاعب إسبانية بعد فضيحة اختيار المدن
- 01:24العفو الملكي يشمل عبد القادر بلعيرج وعددًا من المدانين في قضايا الإرهاب
- 01:18التلفزيون الإسباني يحصل على حقوق بث مونديال 2026
- 01:18صالونات الحلاقة بالمغرب تشهد إقبالًا قياسيًا ليلة عيد الفطر
- 01:07أشبال الأطلس يفتتحون "كان U17" باكتساح أوغندا بخماسية نظيفة
- 22:30تحطم أول صاروخ مداري يُطلق من أوروبا بعد ثوانٍ من الإقلاع
تابعونا على فيسبوك
تسقيف السن يصل شركات “الكابلاج”
أثار إعلان صادر عن المجلس الجماعي دراركة، التابعة لإقليم أكادير، حول تعاون مع الوكالة الوطنية لتنمية التشغيل، جدلا بعد طلبه تقديم طلبات للعمل في مصنع للألياف الكهربائية يدعى "ليوني"، مما أثار سخط واستياء النشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي، بسبب شرط تحديد العمر الأقصى للمتقدمين عند 30 عاما.
إلى جانب تحديد العمر، تضمنت شروط التوظيف في شركة "الكابلاج" حاجة المتقدمين لشهادة تأهيل مهني أو مؤهلات مماثلة، مما أثار انتقادات حادة بسبب الأجور المنخفضة وظروف العمل غير المناسبة التي تعرفها هذه الشركات، والتي قد لا تتجاوز حتى الحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص.
تم استنكار قرار تحديد العمر الأقصى للتقديم للوظائف في الشركة إلى 30 عامًا، والذي أعاد إلى الذاكرة سياسة قديمة تطبق في امتحانات التعليم. هذا القرار ما زال يثير الجدل والانتقادات، موجهة نحو الحكومة ووزارة العمل.
من المهم أن نشير إلى وجود عدد من الشركات في المغرب تعمل في صناعة الألياف الكهربائية، والتي اختارت المغرب كموقع لأنشطتها الاقتصادية بسبب موقعه الجغرافي الممتاز وتوفر اليد العاملة. يجب ضمان حقوق هذه اليد العاملة وتحسين ظروف عملها، بالإضافة إلى احترام حقوق العمال والعمالة والحريات النقابية. يجب على وزير الإدماج الاقتصادي ورئيس الحكومة التفكير في ضمان تحقيق هذه الأهداف وتنفيذها بشكل فعال.
تعليقات (0)